في حوار أدبي مؤثر، تحدثت الكاتبة فدوى مسك عن دور الأدب كنافذة للبوح وفضاء يمنح الصوت للهامش والمسكوت عنه. وأكدت أن الكتابة ليست مجرد ممارسة فنية، بل فعل مقاومة للذوبان والصمت، ومجال يسمح بالتعبير عن هشاشة الإنسان وتعقيد مشاعره. وتطرقت مسك إلى أهمية الرواية والقصة في مواجهة الصور النمطية، وإعادة الاعتبار لل sensibilité الإنسانية. كما شددت على ضرورة أن يظل الأدب مساحة حرة في مواجهة الرقابة الذاتية والمجتمعية، باعتباره مرآة تعكس ما لا يجرؤ الكثيرون على قوله.
الرئيسية






















































