أثار تزايد مشاركة المؤثرين في صناعة السينما قلقًا كبيرًا لدى الفنانين والنقابات المهنية في المغرب ومصر، حيث يعتبرون أن هذه الظاهرة تهدد جودة الأعمال الفنية. ويرى المهنيون أن الاعتماد على المؤثرين قد يؤدي إلى تراجع المعايير الفنية لصالح الشهرة على وسائل التواصل الاجتماعي. هذه القضية تفتح النقاش حول أهمية الحفاظ على القيم الفنية في السينما، ودور النقابات في حماية القطاع من التأثيرات السلبية لهذه الظاهرة.