تتجه الأنظار مجددًا إلى الفنان المغربي سعد لمجرد الذي يمثل أمام القضاء الفرنسي في إطار محاكمة استئنافية تتعلق بقضية اغتصاب. تأتي هذه المحاكمة لتعيد تسليط الضوء على سلسلة الاتهامات التي طالت لمجرد في السنوات الأخيرة، مما أثار جدلًا واسعًا في الأوساط الإعلامية وبين المدافعين عن حقوق المرأة.
ورغم النجاحات الفنية التي حققها سعد لمجرد، فإن هذه الاتهامات ألقت بظلالها على مسيرته، حيث يواجه انتقادات لاذعة من قبل منظمات حقوقية تطالب بالعدالة للضحايا المفترضين. تبقى هذه المحاكمة محطة حاسمة في مسار القضية، إذ ستحدد ما إذا كان الفنان سيبرئ نفسه من التهم أو يواجه عواقب قانونية قد تؤثر على مستقبله الفني.
ورغم النجاحات الفنية التي حققها سعد لمجرد، فإن هذه الاتهامات ألقت بظلالها على مسيرته، حيث يواجه انتقادات لاذعة من قبل منظمات حقوقية تطالب بالعدالة للضحايا المفترضين. تبقى هذه المحاكمة محطة حاسمة في مسار القضية، إذ ستحدد ما إذا كان الفنان سيبرئ نفسه من التهم أو يواجه عواقب قانونية قد تؤثر على مستقبله الفني.