النقابة تُعارض بشدة هذه الخطوة، معتبرة أن ترحيل الأنشطة إلى المغرب سيؤدي إلى تسريح أعداد كبيرة من العمال في فرنسا، بينما يُعزز التوظيف في الخارج. هذه الاحتجاجات تُسلط الضوء على التحديات التي تواجه الشركات متعددة الجنسيات في تحقيق توازن بين مصالحها الاقتصادية وحقوق العمال.