زيارة دونالد ترامب إلى المملكة المتحدة ستتميز بمنح الرئيس السابق معاملة لم يحصل عليها أي زائر آخر، بما في ذلك الاحتفاء الرسمي والتكريم الخاص. ويثير هذا التفرد نقاشات واسعة حول السياسة الدبلوماسية والرمزية، ويضع المملكة المتحدة في موقف يتطلب التوازن بين العلاقات الدولية والمواقف السياسية الداخلية.