أدى الانتقال إلى التوقيت الصيفي (GMT+1) إلى ظهور علامات تعب ملحوظة بين السكان، حيث تم تسجيل انخفاض في الإنتاجية بنسبة 15%. تشير العديد من الشهادات إلى اضطرابات في الروتين اليومي، مما يبرز التأثير السلبي لهذا التغيير في التوقيت على الرفاهية العامة. يعكس هذا الوضع الحاجة إلى إعادة تقييم السياسات المتعلقة بتغيير التوقيت، وأخذ تأثيرها على الصحة النفسية والجسدية للأفراد بعين الاعتبار.