تتزايد حدة التوتر بين فرنسا وإسرائيل قبيل انعقاد قمة مهمة للأمم المتحدة. ويأتي هذا التوتر على خلفية اختلاف المواقف بين باريس وتل أبيب بشأن التطورات في منطقة الشرق الأوسط، حيث يعكس الصراع على المواقف السياسية والديبلوماسية بين الدولتين قبل لقاء دولي حاسم يهدف إلى مناقشة ملفات حساسة تتعلق بالأمن الإقليمي والسلام.