شهدت مدينة أغادير حدثاً تاريخياً باعتمادها تجربة العقوبات البديلة، لتصبح أول مدينة بالمغرب تطبق هذه الإجراءات. وتهدف هذه التجربة إلى تعزيز العدالة الإنسانية من خلال التركيز على إعادة إدماج المحكوم عليهم اجتماعياً بدل الاقتصار على السجن، ما يمثل خطوة مهمة نحو نظام قضائي أكثر مرونة وإنسانية في المملكة.