دعت بورقية إلى ضرورة إجراء إصلاح هيكلي شامل لمنظومة التعليم العالي في المغرب لمواجهة التحديات الجديدة المتعلقة بالتشغيل والابتكار العلمي. وأكدت على أهمية إعادة النظر في البرامج الأكاديمية الحالية، ودمج التكنولوجيا الحديثة في المناهج الدراسية، وتعزيز الشراكة بين الجامعات والقطاع الخاص. الهدف من هذا الإصلاح هو تكوين جيل جديد من الشباب المغربي القادر على التكيف مع متطلبات سوق العمل المتغير باستمرار، وتحفيز البحث العلمي والابتكار لدعم التنمية المستدامة في البلاد.