في حادثة مروعة، تم العثور على 20 جثة في ولاية سينالوا المكسيكية، بعضها مقطوعة الرأس. يُبرز هذا الاكتشاف مستوى العنف المستمر المرتبط بنشاط الكارتيلات في المنطقة، مما يعيد تسليط الضوء على التحديات الأمنية الكبيرة التي تواجهها السلطات المكسيكية في مكافحة الجريمة المنظمة.