وشملت الفعاليات تنظيم معارض فنية وعروض موسيقية تعكس تاريخ نابولي العريق، حيث قدم الفنانون الإيطاليون والمغاربة عروضاً تعكس التنوع الثقافي والتراث الفني المشترك بين البلدين. وحرص المنظمون على أن تكون هذه الأنشطة مناسبة لتعزيز التبادل الثقافي والتقارب بين الحضارات، ما يسهم في تعزيز روابط الصداقة بين المغرب وإيطاليا.
وتأتي هذه المبادرة ضمن جهود المغرب في استضافة وتكريم التراث العالمي، وتجسيد دوره كمنصة للتفاعل بين الثقافات المختلفة. كما توفر هذه الفعاليات فرصة للجمهور المغربي للتعرف على الفنون الإيطالية التقليدية والمعاصرة، بما في ذلك الموسيقى الكلاسيكية والفن التشكيلي والمسرح.
ويعد الاحتفال بمرور 2,500 عام على تأسيس نابولي مناسبة لإبراز الأثر الحضاري الإيطالي عبر العصور، وتعزيز التعاون الثقافي بين البلدين، وإتاحة مساحة للحوار الفني والموسيقي الذي يجمع بين الماضي العريق والإبداع المعاصر.
في نهاية المطاف، تؤكد هذه الفعاليات على أهمية الفنون والثقافة كجسر للتواصل بين الشعوب، وتجعل من الاحتفال بمرور آلاف السنين على تأسيس نابولي مناسبة لتقوية الروابط الثقافية بين المغرب وإيطاليا، ونشر قيم الحوار والتفاهم بين مختلف الحضارات.
وتأتي هذه المبادرة ضمن جهود المغرب في استضافة وتكريم التراث العالمي، وتجسيد دوره كمنصة للتفاعل بين الثقافات المختلفة. كما توفر هذه الفعاليات فرصة للجمهور المغربي للتعرف على الفنون الإيطالية التقليدية والمعاصرة، بما في ذلك الموسيقى الكلاسيكية والفن التشكيلي والمسرح.
ويعد الاحتفال بمرور 2,500 عام على تأسيس نابولي مناسبة لإبراز الأثر الحضاري الإيطالي عبر العصور، وتعزيز التعاون الثقافي بين البلدين، وإتاحة مساحة للحوار الفني والموسيقي الذي يجمع بين الماضي العريق والإبداع المعاصر.
في نهاية المطاف، تؤكد هذه الفعاليات على أهمية الفنون والثقافة كجسر للتواصل بين الشعوب، وتجعل من الاحتفال بمرور آلاف السنين على تأسيس نابولي مناسبة لتقوية الروابط الثقافية بين المغرب وإيطاليا، ونشر قيم الحوار والتفاهم بين مختلف الحضارات.
الرئيسية























































