كشفت آخر دراسة صادرة عن المندوبية السامية للتخطيط (HCP) عن حجم الفقر في المغرب، مسلطة الضوء على التفاوتات الكبيرة بين المناطق. وأظهرت الدراسة أن الفقر لا يزال يشكل تحديًا كبيرًا، خاصة في المناطق القروية التي تعاني من نقص في البنية التحتية والخدمات الأساسية. كما دعت الدراسة إلى ضرورة وضع سياسات عمومية موجهة وفعالة للتعامل مع هذه الظاهرة، مع التركيز على تحسين التعليم والصحة وتوفير فرص العمل لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة.