أصبح الصحراء المغربية مركزاً استراتيجياً للطاقة بفضل مشروع الغازود الأفريقي-الأطلسي الذي يربط إفريقيا بأوروبا عبر المحيط الأطلسي. هذا المشروع الطموح يعزز مكانة المغرب كعنصر أساسي في الأمن الطاقي الإقليمي، ويعيد رسم التوازنات الجيوسياسية والاقتصادية على مستوى القارة، ويتيح فرصاً كبيرة للاستثمار والتنمية المستدامة في المناطق الجنوبية.
الرئيسية






















































