تناول مقال تحليلي الوضع الحالي في الجزائر، مشيراً إلى أن السياسات الداخلية والخارجية المختارة أدت إلى نتائج سلبية على الصعيدين الاقتصادي والجيوسياسي. وصف المقال هذه النتائج بأنها نوع من "سم اخترعته الجزائر بنفسها"، موضحاً أن الأخطاء الاستراتيجية الداخلية انعكست سلباً على استقرار البلاد ومستقبلها الاقتصادي.