أكد المغرب، خلال قمة في أديس أبابا، التزامه بدعم إفريقيا في مواجهة تحديات المناخ، من خلال تطوير استراتيجيات التكيف وتعزيز التضامن الإقليمي. ويعكس هذا الموقف دور المغرب الريادي في القارة في مجال البيئة والاستدامة، مشددًا على أهمية التعاون بين الدول لمواجهة آثار التغير المناخي وتحقيق التنمية المستدامة.