أكد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي رفضه التام لأي حوار مباشر مع الولايات المتحدة، معتبراً أن الخلافات بين البلدين عميقة هيكلية وأيديولوجية ولا يمكن حلها بسرعة. هذا الموقف يُغلق الباب أمام أي تخفيف عاجل للتوترات، ويشير إلى استمرار سياسة التصعيد والتشدد في الموقف الإيراني تجاه القضايا الاستراتيجية، خصوصاً في مجالات النووي والعقوبات والوجود الإقليمي الأمريكي.