وجاءت هذه العملية الأمنية في إطار إجراءات المراقبة الروتينية التي تُنفذ عند المعبر الحدودي، حيث أثار اشتباه أمني إحدى السيارات القادمة من سبتة المحتلة. وعلى إثر ذلك، تم إخضاع المركبة لتفتيش دقيق، أسفر عن العثور على الكمية المحجوزة من الأقراص المخدرة، التي كانت مخبأة بإحكام داخل تجاويف معدّة خصيصًا ضمن هيكل السيارة.
وقد تم وضع المشتبه فيه رهن تدبير الحراسة النظرية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لفائدة البحث القضائي الذي تباشره المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة تطوان. ويهدف هذا البحث إلى كشف جميع ملابسات وظروف محاولة التهريب، ورصد الامتدادات المحتملة لهذه العملية داخل شبكات تهريب المخدرات والمؤثرات العقلية العابرة للحدود.
وتندرج هذه العملية في إطار الجهود الأمنية الرامية إلى مكافحة التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية، وتعزيز مراقبة المنافذ الحدودية، لضمان سلامة وأمن المواطنين والتصدي لكل أشكال الجريمة المنظمة.
وقد تم وضع المشتبه فيه رهن تدبير الحراسة النظرية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لفائدة البحث القضائي الذي تباشره المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة تطوان. ويهدف هذا البحث إلى كشف جميع ملابسات وظروف محاولة التهريب، ورصد الامتدادات المحتملة لهذه العملية داخل شبكات تهريب المخدرات والمؤثرات العقلية العابرة للحدود.
وتندرج هذه العملية في إطار الجهود الأمنية الرامية إلى مكافحة التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية، وتعزيز مراقبة المنافذ الحدودية، لضمان سلامة وأمن المواطنين والتصدي لكل أشكال الجريمة المنظمة.