تستكشف أعماله الروابط بين الإرث الثقافي والحداثة، ليمنح الخيط بعدًا سرديًا يتجاوز مادته الملموسة. كل قطعة تروي قصة، وتستحضر ذكريات جماعية، وتبرز غنى الحرف التقليدية القديمة.
كما يشكل هذا المعرض جسرًا فنيًا بين مالي والمغرب، موضحًا كيف يمكن للفن أن يتجاوز الحدود ويخلق حوارًا بين الثقافات. من خلال إبراز الخيط كوسيط للمشاعر والذاكرة، يمنح إبراهيم بالو المتفرجين تجربة بصرية وحسية فريدة، حيث تصبح المادة لغة تكشف عن هوية عميقة ومميزة.
بهذا الشكل، يعكس عمل بالو قدرة الفن المعاصر على إعادة تفسير التراث وفتح آفاق جمالية وسردية جديدة، معزّزًا المشهد الفني المغربي بلمسة أفريقية أصيلة ومبتكرة.
كما يشكل هذا المعرض جسرًا فنيًا بين مالي والمغرب، موضحًا كيف يمكن للفن أن يتجاوز الحدود ويخلق حوارًا بين الثقافات. من خلال إبراز الخيط كوسيط للمشاعر والذاكرة، يمنح إبراهيم بالو المتفرجين تجربة بصرية وحسية فريدة، حيث تصبح المادة لغة تكشف عن هوية عميقة ومميزة.
بهذا الشكل، يعكس عمل بالو قدرة الفن المعاصر على إعادة تفسير التراث وفتح آفاق جمالية وسردية جديدة، معزّزًا المشهد الفني المغربي بلمسة أفريقية أصيلة ومبتكرة.
الرئيسية























































