وقد اعتمد التمرين على اختبار فهم الكلمات من خلال الصور، حيث يُطلب من الطفل اختيار الصورة التي تمثل الكلمة التي ينطقها المعلم من بين أربع صور متاحة. واستهدفت الدراسة 15 كلمة معتادة يُفترض أن يعرفها الطفل البالغ من العمر ست سنوات.
وأظهرت النتائج أن أكثر من نصف الأطفال (51.42%) فقط تمكنوا من التعرف على 13 كلمة من بين الـ15 كلمة، ما يعكس فجوة معرفية مهمة في بناء قاعدة لغوية سليمة.
ويؤكد الخبراء أن هذا النقص في المفردات لا يؤثر فقط على اللغة والتعبير الشفهي، بل يمتد أثره إلى القراءة والفهم والاستيعاب الدراسي بشكل عام، مشيرين إلى ضرورة تدخل الأسرة والمدرسة لتعزيز المفردات اللغوية للأطفال منذ الصغر.
ويقترح التربويون أن تُدمج الألعاب التعليمية، والقراءة اليومية، والأنشطة التفاعلية داخل الفصل وخارجه، كوسائل فعّالة لتنمية لغة الطفل وتوسيع مخزونه اللغوي، لضمان انطلاقة تعليمية ناجحة ومستقبل أكاديمي واعد.
وأظهرت النتائج أن أكثر من نصف الأطفال (51.42%) فقط تمكنوا من التعرف على 13 كلمة من بين الـ15 كلمة، ما يعكس فجوة معرفية مهمة في بناء قاعدة لغوية سليمة.
ويؤكد الخبراء أن هذا النقص في المفردات لا يؤثر فقط على اللغة والتعبير الشفهي، بل يمتد أثره إلى القراءة والفهم والاستيعاب الدراسي بشكل عام، مشيرين إلى ضرورة تدخل الأسرة والمدرسة لتعزيز المفردات اللغوية للأطفال منذ الصغر.
ويقترح التربويون أن تُدمج الألعاب التعليمية، والقراءة اليومية، والأنشطة التفاعلية داخل الفصل وخارجه، كوسائل فعّالة لتنمية لغة الطفل وتوسيع مخزونه اللغوي، لضمان انطلاقة تعليمية ناجحة ومستقبل أكاديمي واعد.
الرئيسية























































