شهدت شركة ميتا تسريح أكثر من 2000 مشرف على المحتوى في إسبانيا كانوا يعملون على رصد ومكافحة خطابات الكراهية على منصتي فيسبوك وإنستغرام.
أثار هذا القرار جدلاً واسعاً حول سياسات الشركة في إدارة الموارد البشرية، وأهمية دور المشرفين في الحفاظ على بيئة رقمية آمنة.
يأتي هذا التسريح في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى مكافحة المحتوى الضار على المنصات الاجتماعية، مما يثير تساؤلات حول كيفية تعامل ميتا مع تحديات الإشراف على المحتوى مستقبلاً.
أثار هذا القرار جدلاً واسعاً حول سياسات الشركة في إدارة الموارد البشرية، وأهمية دور المشرفين في الحفاظ على بيئة رقمية آمنة.
يأتي هذا التسريح في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى مكافحة المحتوى الضار على المنصات الاجتماعية، مما يثير تساؤلات حول كيفية تعامل ميتا مع تحديات الإشراف على المحتوى مستقبلاً.