في خطوة ذات دلالات استراتيجية، أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن عزمه الاستثمار بمبالغ ضخمة في المملكة العربية السعودية في مجالي الدفاع والذكاء الاصطناعي، ما يعكس توجهاً جديداً في العلاقات الاقتصادية والأمنية بين الطرفين.
هذه الاستثمارات المحتملة قد تمثل عودة قوية لترامب إلى واجهة السياسة الدولية من البوابة الاقتصادية، كما تعزز طموحات الرياض في التحول إلى مركز إقليمي في التكنولوجيا الدفاعية والذكاء الاصطناعي.
التحالف الجديد بين "رأسمال ترامب" والطموح التكنولوجي السعودي يثير أيضاً جدلاً حول التوازنات الجيوسياسية، وتأثير هذه الاستثمارات على خارطة النفوذ الأمريكي في الخليج في حال عاد ترامب إلى البيت الأبيض عام 2025.
هذه الاستثمارات المحتملة قد تمثل عودة قوية لترامب إلى واجهة السياسة الدولية من البوابة الاقتصادية، كما تعزز طموحات الرياض في التحول إلى مركز إقليمي في التكنولوجيا الدفاعية والذكاء الاصطناعي.
التحالف الجديد بين "رأسمال ترامب" والطموح التكنولوجي السعودي يثير أيضاً جدلاً حول التوازنات الجيوسياسية، وتأثير هذه الاستثمارات على خارطة النفوذ الأمريكي في الخليج في حال عاد ترامب إلى البيت الأبيض عام 2025.