أصبح المغرب من أوائل الدول الإفريقية التي تراهن بوضوح على الهيدروجين الأخضر كمصدر بديل للطاقة، مستفيداً من وفرة الطاقة الشمسية والريحية، وموقعه الجغرافي القريب من الأسواق الأوروبية. وقد أعلنت العديد من الشركات العالمية عن اهتمامها بالاستثمار في هذا القطاع الواعد داخل المملكة.
ويُعد الهيدروجين الأخضر أحد المفاتيح المستقبلية لاقتصاد الطاقة العالمي، ويضع المغرب في موقع متقدم في خريطة التحول الطاقي، مما يُعزز من سيادته الطاقية، ويجعله شريكا محوريا في تزويد أوروبا بالطاقة النظيفة خلال العقود القادمة.
ويُعد الهيدروجين الأخضر أحد المفاتيح المستقبلية لاقتصاد الطاقة العالمي، ويضع المغرب في موقع متقدم في خريطة التحول الطاقي، مما يُعزز من سيادته الطاقية، ويجعله شريكا محوريا في تزويد أوروبا بالطاقة النظيفة خلال العقود القادمة.