يواصل المغرب تعزيز دوره الريادي في التعاون جنوب-جنوب من خلال إقامة شراكات استراتيجية مع دول إفريقيا، أمريكا اللاتينية، وآسيا. تهدف هذه الشراكات إلى تحقيق تنمية مستدامة وشاملة، مع التركيز على التعاون الاقتصادي والتبادل الثقافي والتكنولوجي. هذه السياسة تُبرز رؤية المغرب كمحور استراتيجي للتعاون الدولي، مما يعزز مكانته كفاعل رئيسي في تحقيق التنمية المشتركة.