في خطوة مثيرة للجدل، دعت السلطات الإيرانية الشعب إلى حذف تطبيق واتساب، متهمةً إياه بجمع بيانات حساسة لصالح إسرائيل. تأتي هذه الدعوة في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، حيث تعتبر إيران أن التكنولوجيا قد تُستخدم كأداة للتجسس والاختراق الأمني. يثير هذا القرار تساؤلات حول تأثيره على الحريات الرقمية في إيران، خاصة أن واتساب يُعد وسيلة تواصل رئيسية للمواطنين الإيرانيين في ظل القيود المفروضة على الإنترنت.