كشفت دراسة دولية أن المغرب يحتل المرتبة 123 عالمياً في مؤشر التوازن بين الحياة المهنية والحياة الشخصية. ويرجع ذلك إلى طول ساعات العمل، الضغط المهني، وغياب سياسات واضحة لدعم الصحة النفسية داخل أماكن العمل.
ويطالب الخبراء بوضع إطار تنظيمي يحمي الموظفين، ويحسّن ظروف العمل، ويعزز مرونة المواعيد، خصوصاً مع تزايد التوترات المرتبطة بالإجهاد المهني.
ويطالب الخبراء بوضع إطار تنظيمي يحمي الموظفين، ويحسّن ظروف العمل، ويعزز مرونة المواعيد، خصوصاً مع تزايد التوترات المرتبطة بالإجهاد المهني.
الرئيسية






















































