وبحسب الدراسة، فإن 21% من الأطفال يستخدمون ChatGPT بشكل رئيسي لمساعدتهم في أداء الواجبات المدرسية وحل المسائل الدراسية، بينما يستخدم 20% منهم هذه المنصة لأغراض ترفيهية واكتشاف عالم الذكاء الاصطناعي بطريقة تفاعلية. ويعكس هذا الاستخدام المتوازن رغبة الأطفال في الاستفادة التعليمية مع الاستمتاع بالتجربة الرقمية في نفس الوقت.
أما بالنسبة للفئة الأكبر سنًا، أي من 16 إلى 18 عامًا، فقد أشارت الدراسة إلى أن 63% من الأهل يشجعون أبنائهم على استخدام الذكاء الاصطناعي، خاصة في سياق التعليم والدراسة الأكاديمية، ما يعكس زيادة الثقة في أدوات الذكاء الاصطناعي كوسيلة تعليمية فعّالة ومفيدة.
وتؤكد النتائج على تغير النظرة الأسرية نحو الذكاء الاصطناعي؛ فقد انتقل القلق التقليدي حول المخاطر المحتملة إلى تقدير إمكانياته وفوائده، سواء في المساعدة التعليمية أو التحفيز على التعلم الذاتي والتفكير النقدي لدى الأطفال والمراهقين. كما يشير هذا التحول إلى أن الأسر بدأت ترى في هذه التكنولوجيا شريكًا تربويًا يمكن الاعتماد عليه ضمن حدود الاستخدام الآمن والموجه.
وتبرز أهمية هذه الدراسة في تسليط الضوء على دور الأسرة في توجيه استخدام التكنولوجيا الحديثة، وضمان أن يكون الأطفال والمراهقون قادرين على الاستفادة من الذكاء الاصطناعي بطريقة مسؤولة، مع حماية خصوصيتهم وتعليمهم مهارات الاستخدام الواعي للأدوات الرقمية.
ويظهر أن الذكاء الاصطناعي أصبح جزءًا من الحياة التعليمية والترفيهية للأطفال والمراهقين، وأن التشجيع الأسري يلعب دورًا حاسمًا في تحويل استخدام هذه التقنيات من مجرد تجربة ترفيهية إلى أداة تعليمية مفيدة وآمنة.
أما بالنسبة للفئة الأكبر سنًا، أي من 16 إلى 18 عامًا، فقد أشارت الدراسة إلى أن 63% من الأهل يشجعون أبنائهم على استخدام الذكاء الاصطناعي، خاصة في سياق التعليم والدراسة الأكاديمية، ما يعكس زيادة الثقة في أدوات الذكاء الاصطناعي كوسيلة تعليمية فعّالة ومفيدة.
وتؤكد النتائج على تغير النظرة الأسرية نحو الذكاء الاصطناعي؛ فقد انتقل القلق التقليدي حول المخاطر المحتملة إلى تقدير إمكانياته وفوائده، سواء في المساعدة التعليمية أو التحفيز على التعلم الذاتي والتفكير النقدي لدى الأطفال والمراهقين. كما يشير هذا التحول إلى أن الأسر بدأت ترى في هذه التكنولوجيا شريكًا تربويًا يمكن الاعتماد عليه ضمن حدود الاستخدام الآمن والموجه.
وتبرز أهمية هذه الدراسة في تسليط الضوء على دور الأسرة في توجيه استخدام التكنولوجيا الحديثة، وضمان أن يكون الأطفال والمراهقون قادرين على الاستفادة من الذكاء الاصطناعي بطريقة مسؤولة، مع حماية خصوصيتهم وتعليمهم مهارات الاستخدام الواعي للأدوات الرقمية.
ويظهر أن الذكاء الاصطناعي أصبح جزءًا من الحياة التعليمية والترفيهية للأطفال والمراهقين، وأن التشجيع الأسري يلعب دورًا حاسمًا في تحويل استخدام هذه التقنيات من مجرد تجربة ترفيهية إلى أداة تعليمية مفيدة وآمنة.
الرئيسية























































