مشاركة دولية غنية وبرمجة فنية متنوعة
وكشفت إدارة المهرجان أنّ دورة هذه السنة ستعرف حضور فنانين ومسرحيين من دول عديدة، من بينها المغرب، العراق، ألمانيا، سوريا، الكونغو، ليتوانيا، إيطاليا، وفرنسا. وسيقدّم المشاركون عروضا مسرحية داخل القاعات وفي الفضاءات المفتوحة، خصوصاً ساحة لهديم التي تعتبر أحد أبرز رموز المدينة. كما تتضمن البرمجة ورشات تكوينية موجّهة للشباب وهواة المسرح، يشرف عليها مؤطرون وخبراء من داخل المغرب وخارجه.
تكريم رموز إعلامية مكناسية في حفل الافتتاح
وسيكون يوم الافتتاح، الأربعاء 10 دجنبر 2025، مناسبة للإعلان عن أعضاء لجنة تحكيم دوري مسرح الأحياء في دورته السادسة عشرة، إضافة إلى فقرة خاصة يحتفي فيها المهرجان بأعلام المدينة. وسيتم خلال هذا الحفل تكريم أربعة أسماء بارزة في المشهد الإعلامي الوطني: إدريس الإدريسي، المختار الغزيوي، امحمد البوكيلي، وعبد اللطيف الشرايبي، اعترافاً بإسهاماتهم ومسارهم المهني.
الفضاءات العمومية تتحول إلى منصّات للفرجة
ويواصل المهرجان، في هذه الدورة، رهانه على الانفتاح على الفضاءات العمومية، خصوصاً ساحة الهديم التاريخية التي ستحتضن مجموعة من الفرجات الشعبية، من ضمنها عروض الحكواتي ومسرح الشارع، إلى جانب توقيع وتقديم إصدارات مسرحية جديدة. وتأتي هذه الفقرات لتعزيز حضور المسرح في الحياة اليومية لسكان المدينة وزوارها.
ورشات لتأهيل الشباب وتعزيز التكوين
ولا يقتصر المهرجان على العروض الفنية فقط، بل يشكل أيضاً فرصة لتقوية مهارات الشباب وعشاق المسرح من خلال سلسلة من الورشات المتخصصة في مختلف المهن المسرحية. ويهدف هذا الجانب التكويني إلى دعم المواهب الصاعدة وإغناء التجربة المسرحية المحلية بدماء جديدة.
تكريم رموز إعلامية مكناسية في حفل الافتتاح
وسيكون يوم الافتتاح، الأربعاء 10 دجنبر 2025، مناسبة للإعلان عن أعضاء لجنة تحكيم دوري مسرح الأحياء في دورته السادسة عشرة، إضافة إلى فقرة خاصة يحتفي فيها المهرجان بأعلام المدينة. وسيتم خلال هذا الحفل تكريم أربعة أسماء بارزة في المشهد الإعلامي الوطني: إدريس الإدريسي، المختار الغزيوي، امحمد البوكيلي، وعبد اللطيف الشرايبي، اعترافاً بإسهاماتهم ومسارهم المهني.
الفضاءات العمومية تتحول إلى منصّات للفرجة
ويواصل المهرجان، في هذه الدورة، رهانه على الانفتاح على الفضاءات العمومية، خصوصاً ساحة الهديم التاريخية التي ستحتضن مجموعة من الفرجات الشعبية، من ضمنها عروض الحكواتي ومسرح الشارع، إلى جانب توقيع وتقديم إصدارات مسرحية جديدة. وتأتي هذه الفقرات لتعزيز حضور المسرح في الحياة اليومية لسكان المدينة وزوارها.
ورشات لتأهيل الشباب وتعزيز التكوين
ولا يقتصر المهرجان على العروض الفنية فقط، بل يشكل أيضاً فرصة لتقوية مهارات الشباب وعشاق المسرح من خلال سلسلة من الورشات المتخصصة في مختلف المهن المسرحية. ويهدف هذا الجانب التكويني إلى دعم المواهب الصاعدة وإغناء التجربة المسرحية المحلية بدماء جديدة.
الرئيسية



















































