وجاء هذا التكريم نتيجة للجهود المستمرة التي يبذلها المهرجان في تنظيم حفلات موسيقية تجمع بين الثقافات المختلفة، وتقديم برامج فنية تثري المشهد الثقافي المحلي والعالمي على حد سواء. ويعكس هذا الاعتراف الدولي المكانة المتنامية للمهرجان كمنصة فنية تجمع بين التراث الروحي والفن المعاصر، مع تعزيز قيم الانفتاح والتفاهم بين الشعوب.
ويعد المهرجان من أبرز الفعاليات الثقافية في المغرب، إذ يساهم على مدار سنوات في نشر الموسيقى الروحية والأنغام التقليدية، مع دمج عناصر موسيقية حديثة تتيح للحضور تجربة فنية غنية ومتنوعة. وقد نجح المهرجان في استقطاب جمهور واسع من مختلف الجنسيات، ما يعزز دوره كسفير للثقافة المغربية والفن الروحي على الساحة الدولية.
من جهتها، عبرت الجهات المنظمة عن فخرها بهذا التقدير الإيطالي، معتبرة أنه مكافأة للجهود المبذولة في دعم الحوار الثقافي وتشجيع التواصل بين الحضارات، وهو ما يعكس الرؤية الاستراتيجية للمهرجان في تعزيز الفنون الروحية كوسيلة للتقارب بين الشعوب.
يأتي هذا التكريم ليؤكد مجدداً أن مهرجان فاس ليس مجرد احتفال فني محلي، بل منصة عالمية لتعزيز التفاهم الثقافي والانسجام بين مختلف التقاليد الموسيقية، ما يجعل منه حدثاً ثقافياً يستحق الاهتمام والتقدير على الصعيد الدولي.
ويعد المهرجان من أبرز الفعاليات الثقافية في المغرب، إذ يساهم على مدار سنوات في نشر الموسيقى الروحية والأنغام التقليدية، مع دمج عناصر موسيقية حديثة تتيح للحضور تجربة فنية غنية ومتنوعة. وقد نجح المهرجان في استقطاب جمهور واسع من مختلف الجنسيات، ما يعزز دوره كسفير للثقافة المغربية والفن الروحي على الساحة الدولية.
من جهتها، عبرت الجهات المنظمة عن فخرها بهذا التقدير الإيطالي، معتبرة أنه مكافأة للجهود المبذولة في دعم الحوار الثقافي وتشجيع التواصل بين الحضارات، وهو ما يعكس الرؤية الاستراتيجية للمهرجان في تعزيز الفنون الروحية كوسيلة للتقارب بين الشعوب.
يأتي هذا التكريم ليؤكد مجدداً أن مهرجان فاس ليس مجرد احتفال فني محلي، بل منصة عالمية لتعزيز التفاهم الثقافي والانسجام بين مختلف التقاليد الموسيقية، ما يجعل منه حدثاً ثقافياً يستحق الاهتمام والتقدير على الصعيد الدولي.
الرئيسية























































