حرمان الملاك من حقهم في ركن السيارات
أوضح الناشط مصطفى الفاطيمي أن جزءًا كبيرًا من قارعة الطريق أمام واجهة مركب الأطلسي تم تأجيره من قبل المجلس الجماعي لصالح ثلاث مؤسسات، وهي مؤسستان بنكيتان وتعاضدية. وأدى هذا القرار إلى تخصيص نصف قارعة الطريق بشكل حصري لهذه المؤسسات، مما حرم أكثر من 90 مالكًا ومستغلًا من حقهم في استخدام المساحة المتبقية.
وأضاف الفاطيمي أن الجزء الآخر من قارعة الطريق يستغل كموقف للدراجات النارية، مما يجعل الوضع أكثر تعقيدًا بالنسبة للملاك والمستغلين الذين لم يعد لديهم أي خيار سوى ارتكاب مخالفات لقانون السير من خلال الوقوف في "الوضعية الثانية"، الأمر الذي يعرضهم للمخاطر والمشاكل اليومية.
مطالب الملاك والمستغلين
في ظل هذه الظروف، وجه الملاك نداءً إلى عمدة مدينة مراكش للتدخل العاجل وإعطاء التعليمات اللازمة للمصالح المختصة لإعادة النظر في طريقة توزيع استغلال قارعة الطريق أمام مركب الأطلسي.
وطالب الناشط مصطفى الفاطيمي بمنع ركن الدراجات النارية في هذه المنطقة ونقلها إلى أماكن بديلة، مثل:
الجانب الآخر من الشارع المقابل للمركب.
المركن العمومي الكبير أمام مركب الكوكب.
الفضاء المجاور لمحطة سيارات الأجرة الكبيرة.
الحفاظ على سلامة وأمن الملاك
أشار الملاك إلى أن إيجاد أماكن قريبة لركن سياراتهم أمر ضروري للحفاظ على سلامتهم وأمنهم، خاصة أن الوقوف بعيدًا عن العمارات قد يعرض ممتلكاتهم الشخصية للخطر ويزيد من معاناتهم اليومية.
دعوة لإعادة النظر في استغلال الملك العام
يشدد الملاك والمستغلون على ضرورة تدخل الجهات المسؤولة لإعادة توزيع استغلال الملك العام بطريقة عادلة تضمن حقوق جميع الأطراف، مع الأخذ بعين الاعتبار احتياجات السكان والمستغلين الذين يعتمدون بشكل أساسي على هذه المساحات لركن سياراتهم.
زتظل معاناة سكان ومستغلي مركب الأطلسي النور 1 بمراكش مثالاً على تحديات استغلال الملك العام في المدن الكبرى. ويبقى الحل مرهونًا بتدخل سريع وحاسم من السلطات المحلية لضمان تحقيق التوازن بين استغلال الفضاءات العامة وحقوق المواطنين في العيش الكريم.
أوضح الناشط مصطفى الفاطيمي أن جزءًا كبيرًا من قارعة الطريق أمام واجهة مركب الأطلسي تم تأجيره من قبل المجلس الجماعي لصالح ثلاث مؤسسات، وهي مؤسستان بنكيتان وتعاضدية. وأدى هذا القرار إلى تخصيص نصف قارعة الطريق بشكل حصري لهذه المؤسسات، مما حرم أكثر من 90 مالكًا ومستغلًا من حقهم في استخدام المساحة المتبقية.
وأضاف الفاطيمي أن الجزء الآخر من قارعة الطريق يستغل كموقف للدراجات النارية، مما يجعل الوضع أكثر تعقيدًا بالنسبة للملاك والمستغلين الذين لم يعد لديهم أي خيار سوى ارتكاب مخالفات لقانون السير من خلال الوقوف في "الوضعية الثانية"، الأمر الذي يعرضهم للمخاطر والمشاكل اليومية.
مطالب الملاك والمستغلين
في ظل هذه الظروف، وجه الملاك نداءً إلى عمدة مدينة مراكش للتدخل العاجل وإعطاء التعليمات اللازمة للمصالح المختصة لإعادة النظر في طريقة توزيع استغلال قارعة الطريق أمام مركب الأطلسي.
وطالب الناشط مصطفى الفاطيمي بمنع ركن الدراجات النارية في هذه المنطقة ونقلها إلى أماكن بديلة، مثل:
الجانب الآخر من الشارع المقابل للمركب.
المركن العمومي الكبير أمام مركب الكوكب.
الفضاء المجاور لمحطة سيارات الأجرة الكبيرة.
الحفاظ على سلامة وأمن الملاك
أشار الملاك إلى أن إيجاد أماكن قريبة لركن سياراتهم أمر ضروري للحفاظ على سلامتهم وأمنهم، خاصة أن الوقوف بعيدًا عن العمارات قد يعرض ممتلكاتهم الشخصية للخطر ويزيد من معاناتهم اليومية.
دعوة لإعادة النظر في استغلال الملك العام
يشدد الملاك والمستغلون على ضرورة تدخل الجهات المسؤولة لإعادة توزيع استغلال الملك العام بطريقة عادلة تضمن حقوق جميع الأطراف، مع الأخذ بعين الاعتبار احتياجات السكان والمستغلين الذين يعتمدون بشكل أساسي على هذه المساحات لركن سياراتهم.
زتظل معاناة سكان ومستغلي مركب الأطلسي النور 1 بمراكش مثالاً على تحديات استغلال الملك العام في المدن الكبرى. ويبقى الحل مرهونًا بتدخل سريع وحاسم من السلطات المحلية لضمان تحقيق التوازن بين استغلال الفضاءات العامة وحقوق المواطنين في العيش الكريم.