وعرفت السهرة حضوراً مغربياً لافتاً من خلال الفنانة ومقدمة البرامج شروق الشلواطي، التي تألقت في تقديم فقرات الحفل إلى جانب الإعلامي اللبناني زكرياء فحّام، في ثنائي نال إعجاب الجمهور ولجنة التنظيم على حد سواء.
وفي تصريح خاص لـهسبريس، أعربت الشلواطي عن فخرها الكبير بتمثيل المغرب في هذا الموعد العربي، مشيرة إلى أن اللقب تُوجت به المغربية يسرى أبو حمدة، فيما نالت سكينة بوزيدي من الولايات المتحدة الأمريكية لقب الوصيفة الأولى، أما لقب الوصيفة الثانية فكان من نصيب أميرة عبادي من آسيا.
وأضافت أن لقب سفيرة الجمال العربي للعالم تُوّجت به فريدة شيمي ممثلة قارة إفريقيا، بينما عادت جائزة توب موديل للعالم إلى المغربية زينب بن مرزوق، في تتويج آخر يعكس حضور الأسماء المغربية في واجهة الجمال العربي والدولي.
ولم تُخفِ شروق الشلواطي تأثرها خلال لحظة توجيه تحية خاصة إلى المملكة المغربية من على المنصة، بمناسبة قرار مجلس الأمن الدولي الأخير حول الصحراء المغربية، واصفة تلك اللحظة بـ"الاستثنائية" التي لاقت تفاعلاً كبيراً من الجمهور.
وقالت مقدمة البرامج: “كان من المستحيل أن أكون على منصة عربية بهذا الحجم دون التعبير عن فخري بمغربيتي وبالإنجازات الدبلوماسية التي تحققها بلادي. كانت لحظة التحية للمغرب مؤثرة جداً، والجمهور تفاعل معها بحرارة”.
وأكدت الشلواطي أن هذه المشاركة المغربية لم تكن مجرد حضور رمزي، بل شكلت فرصة للتعريف بالثقافة المغربية وبالمرأة العربية في أبهى صورها، مضيفة أن حفل هذه السنة كان مساحة لتلاقي الثقافات، جمعت مشاركات من مختلف القارات قدّمن عروضاً احتفالية أبرزت تنوع الجمال العربي وتميّز المرأة المغربية على وجه الخصوص.
وفي تصريح خاص لـهسبريس، أعربت الشلواطي عن فخرها الكبير بتمثيل المغرب في هذا الموعد العربي، مشيرة إلى أن اللقب تُوجت به المغربية يسرى أبو حمدة، فيما نالت سكينة بوزيدي من الولايات المتحدة الأمريكية لقب الوصيفة الأولى، أما لقب الوصيفة الثانية فكان من نصيب أميرة عبادي من آسيا.
وأضافت أن لقب سفيرة الجمال العربي للعالم تُوّجت به فريدة شيمي ممثلة قارة إفريقيا، بينما عادت جائزة توب موديل للعالم إلى المغربية زينب بن مرزوق، في تتويج آخر يعكس حضور الأسماء المغربية في واجهة الجمال العربي والدولي.
ولم تُخفِ شروق الشلواطي تأثرها خلال لحظة توجيه تحية خاصة إلى المملكة المغربية من على المنصة، بمناسبة قرار مجلس الأمن الدولي الأخير حول الصحراء المغربية، واصفة تلك اللحظة بـ"الاستثنائية" التي لاقت تفاعلاً كبيراً من الجمهور.
وقالت مقدمة البرامج: “كان من المستحيل أن أكون على منصة عربية بهذا الحجم دون التعبير عن فخري بمغربيتي وبالإنجازات الدبلوماسية التي تحققها بلادي. كانت لحظة التحية للمغرب مؤثرة جداً، والجمهور تفاعل معها بحرارة”.
وأكدت الشلواطي أن هذه المشاركة المغربية لم تكن مجرد حضور رمزي، بل شكلت فرصة للتعريف بالثقافة المغربية وبالمرأة العربية في أبهى صورها، مضيفة أن حفل هذه السنة كان مساحة لتلاقي الثقافات، جمعت مشاركات من مختلف القارات قدّمن عروضاً احتفالية أبرزت تنوع الجمال العربي وتميّز المرأة المغربية على وجه الخصوص.
الرئيسية



















































