ففي الوقت الذي تمكن المغرب من إقناع نجوم كبار مثل إبراهيم دياز لاعب ريال مدريد، الذي فضل حمل قميص "أسود الأطلس" على إسبانيا، وحكيم زياش الذي اختار المغرب رغم محاولات هولندا، إضافة إلى أشرف حكيمي، إلياس بن صغير، أسامة الصحراوي وغيرهم، تواصل الجزائر خسارة مواهب بارزة.
وقد تجدد الجدل داخل الأوساط الكروية الجزائرية بعد إعلان أكليوش اختياره تمثيل فرنسا، أسابيع قليلة فقط بعد قرار مشابه من ريان شرقي، نجم مانشستر سيتي، الذي رفض الانضمام إلى المنتخب الجزائري، رغم جهود الاتحاد لإقناعه.
ويرى مراقبون أن السبب وراء هذه الإخفاقات يعود إلى عدم استقرار الاتحاد الجزائري لكرة القدم، حيث شهد تغييرات متكررة في مجالس إدارته خلال السنوات الأربع الأخيرة، مما أثر على استراتيجيته في إقناع اللاعبين مزدوجي الجنسية بالانضمام إلى المنتخب الوطني.
وقد تجدد الجدل داخل الأوساط الكروية الجزائرية بعد إعلان أكليوش اختياره تمثيل فرنسا، أسابيع قليلة فقط بعد قرار مشابه من ريان شرقي، نجم مانشستر سيتي، الذي رفض الانضمام إلى المنتخب الجزائري، رغم جهود الاتحاد لإقناعه.
ويرى مراقبون أن السبب وراء هذه الإخفاقات يعود إلى عدم استقرار الاتحاد الجزائري لكرة القدم، حيث شهد تغييرات متكررة في مجالس إدارته خلال السنوات الأربع الأخيرة، مما أثر على استراتيجيته في إقناع اللاعبين مزدوجي الجنسية بالانضمام إلى المنتخب الوطني.
وفي ظل هذا التباين، يبرز المغرب كنموذج ناجح في استقطاب مواهبه بالخارج، معتمدا على رؤية واضحة ومشاريع كروية متكاملة، بينما ما زال الاتحاد الجزائري يبحث عن حلول توقف نزيفه وتعيد له القدرة على المنافسة في سباق استقطاب نجوم المهجر.