أجواء احتفالية تجمع عشاق الراي
من المرتقب أن تستقطب هذه الدورة الآلاف من عشاق فن الراي من داخل المغرب وخارجه، حيث سيعيش الجمهور أجواء احتفالية مفعمة بالحماس والإبداع في ساحة الملعب الشرفي بوجدة، الموقع الذي اعتاد أن يحتضن هذا الحدث الفني العريق. ويأتي المهرجان هذه السنة تحت شعار “بين سحر الموسيقى ونبض الإيقاع”، ليؤكد على أهمية الفن في تعزيز الروابط الثقافية والاجتماعية.
فن الراي: بين الأصالة والحداثة
يسعى المنظمون من خلال دورة 2025 إلى تقديم تجربة فنية متكاملة تمزج بين الطابع التقليدي لفن الراي وروح الحداثة، في تجسيد حي لروح التقاسم الثقافي والاحتفال الجماعي. وأكد بلاغ صادر عن الجهة المنظمة أن مهرجان الراي يمثل بصمة موسيقية أصيلة متجذرة في ذاكرة الجهة الشرقية، ويعود هذا العام بكل قوة وتألق ليواصل رسالته الفنية والثقافية كمناسبة استثنائية للتلاقي والتفاعل بين الأجيال.
برمجة غنية ومتنوعة
ستتميز دورة 2025 ببرمجة فنية غنية ومتنوعة، تجمع بين رواد فن الراي الذين ساهموا في صياغة هويته على مر السنوات، وأصوات شابة تمثل الحاضر المشرق لهذا اللون الموسيقي ومستقبله الواعد. وسيحيي سهرات المهرجان عدد من الفنانين البارزين على الصعيدين الوطني والدولي، من بينهم:
الدوزي
فضيل
زهير بهاوي
رشيد برياح
رامي لاباش
سعيدة شرف
بدر سلطان
آدم جلولي
نوفل
مختار البركاني
مهدي الفاضلي
حميد بوشناق
مهرجان مجاني للجميع
ما يميز مهرجان الراي هو كونه مجانيًا ومفتوحًا للجميع، مما يمنحه طابعًا شعبيًا يعزز قيم الانتماء والمشاركة المجتمعية. ويتيح هذا النهج فرصة للجمهور من مختلف الفئات للتفاعل مع الحدث والاستمتاع بالعروض الموسيقية دون قيود.
محرك اقتصادي وثقافي مهم للمدينة
لا يقتصر مهرجان الراي على الجانب الفني فقط، بل يُعد محركًا اقتصاديًا وثقافيًا مهمًا لمدينة وجدة. فمع الأعداد الكبيرة من الزوار والسياح المنتظر توافدهم، يساهم المهرجان في تنشيط قطاعات السياحة، التجارة، والخدمات، مما يعزز التنمية الاقتصادية المحلية.
وجدة: عاصمة الراي
تُعرف مدينة وجدة بأنها عاصمة فن الراي، حيث تحتضن هذا المهرجان منذ سنوات طويلة، مما يعزز مكانتها كوجهة ثقافية وفنية متميزة. ويُعتبر المهرجان فرصة لتسليط الضوء على التراث الموسيقي المغربي، وتعزيز مكانة فن الراي على الساحة الدولية.
ويمثل مهرجان الراي بوجدة حدثًا فنيًا وثقافيًا استثنائيًا يعكس روح المدينة وتاريخها العريق في احتضان هذا اللون الموسيقي. ومع برمجة غنية ومتنوعة وشعار يعبر عن جوهر الإبداع الموسيقي، تعد دورة 2025 مناسبة للاحتفال بالتقاسم الثقافي والتفاعل الجماعي، وتجربة فنية تجمع بين الماضي والحاضر في أجواء مفعمة بالحماس والإبداع.
من المرتقب أن تستقطب هذه الدورة الآلاف من عشاق فن الراي من داخل المغرب وخارجه، حيث سيعيش الجمهور أجواء احتفالية مفعمة بالحماس والإبداع في ساحة الملعب الشرفي بوجدة، الموقع الذي اعتاد أن يحتضن هذا الحدث الفني العريق. ويأتي المهرجان هذه السنة تحت شعار “بين سحر الموسيقى ونبض الإيقاع”، ليؤكد على أهمية الفن في تعزيز الروابط الثقافية والاجتماعية.
فن الراي: بين الأصالة والحداثة
يسعى المنظمون من خلال دورة 2025 إلى تقديم تجربة فنية متكاملة تمزج بين الطابع التقليدي لفن الراي وروح الحداثة، في تجسيد حي لروح التقاسم الثقافي والاحتفال الجماعي. وأكد بلاغ صادر عن الجهة المنظمة أن مهرجان الراي يمثل بصمة موسيقية أصيلة متجذرة في ذاكرة الجهة الشرقية، ويعود هذا العام بكل قوة وتألق ليواصل رسالته الفنية والثقافية كمناسبة استثنائية للتلاقي والتفاعل بين الأجيال.
برمجة غنية ومتنوعة
ستتميز دورة 2025 ببرمجة فنية غنية ومتنوعة، تجمع بين رواد فن الراي الذين ساهموا في صياغة هويته على مر السنوات، وأصوات شابة تمثل الحاضر المشرق لهذا اللون الموسيقي ومستقبله الواعد. وسيحيي سهرات المهرجان عدد من الفنانين البارزين على الصعيدين الوطني والدولي، من بينهم:
الدوزي
فضيل
زهير بهاوي
رشيد برياح
رامي لاباش
سعيدة شرف
بدر سلطان
آدم جلولي
نوفل
مختار البركاني
مهدي الفاضلي
حميد بوشناق
مهرجان مجاني للجميع
ما يميز مهرجان الراي هو كونه مجانيًا ومفتوحًا للجميع، مما يمنحه طابعًا شعبيًا يعزز قيم الانتماء والمشاركة المجتمعية. ويتيح هذا النهج فرصة للجمهور من مختلف الفئات للتفاعل مع الحدث والاستمتاع بالعروض الموسيقية دون قيود.
محرك اقتصادي وثقافي مهم للمدينة
لا يقتصر مهرجان الراي على الجانب الفني فقط، بل يُعد محركًا اقتصاديًا وثقافيًا مهمًا لمدينة وجدة. فمع الأعداد الكبيرة من الزوار والسياح المنتظر توافدهم، يساهم المهرجان في تنشيط قطاعات السياحة، التجارة، والخدمات، مما يعزز التنمية الاقتصادية المحلية.
وجدة: عاصمة الراي
تُعرف مدينة وجدة بأنها عاصمة فن الراي، حيث تحتضن هذا المهرجان منذ سنوات طويلة، مما يعزز مكانتها كوجهة ثقافية وفنية متميزة. ويُعتبر المهرجان فرصة لتسليط الضوء على التراث الموسيقي المغربي، وتعزيز مكانة فن الراي على الساحة الدولية.
ويمثل مهرجان الراي بوجدة حدثًا فنيًا وثقافيًا استثنائيًا يعكس روح المدينة وتاريخها العريق في احتضان هذا اللون الموسيقي. ومع برمجة غنية ومتنوعة وشعار يعبر عن جوهر الإبداع الموسيقي، تعد دورة 2025 مناسبة للاحتفال بالتقاسم الثقافي والتفاعل الجماعي، وتجربة فنية تجمع بين الماضي والحاضر في أجواء مفعمة بالحماس والإبداع.