حصل متحف النجارين للفنون والحرف الخشبية بمدينة فاس على التصنيف المرموق "متحف المغرب"، تقديرًا لدوره البارز في الحفاظ على التراث الحرفي المغربي والترويج له. يُعتبر هذا المتحف واحدًا من المعالم الثقافية البارزة في المغرب، حيث يسلط الضوء على مهارات الصناع التقليديين وإبداعهم في مجال الحرف الخشبية.

في مشهد فني نادر يحمل عمقاً روحياً وجمالياً، التأمت الموسيقى الباروكية الإيطالية والنوبة الأندلسية المغربية في ليلة من ليالي فاس الساحرة. وقدّم هذا العرض تجربة موسيقية متفردة جمعت بين آلات الغرب الكلاسيكي وأصوات الشرق الروحي، ضمن توليفة عكست تمازج الحضارات والأزمان. هذا اللقاء الإبداعي لم يكن

في تجسيد قوي للديبلوماسية الروحية المغربية، مثل رئيس الحكومة عزيز أخنوش صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، في حفل تنصيب البابا ليون الرابع عشر بالفاتيكان. ويعكس هذا الحضور الرفيع المكانة الخاصة التي تحظى بها المملكة المغربية على الساحة الدولية، ودورها الرائد في تعزيز قيم الحوار بين الأديان

من المرتقب أن يفتح المعهد الوطني العالي للموسيقى والفنون الكوريغرافية بالرباط أبوابه مع بداية الموسم الجامعي المقبل، ليكون أول مؤسسة من نوعها تُعنى بتكوين احترافي في الموسيقى، الرقص، والتعبير الحركي. المعهد يمثل استثمارًا استراتيجيًا في بناء رأسمال ثقافي مغربي مؤهل، يواكب المعايير الدولية من حيث

ترأست صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء أول اجتماع لمجلس إدارة مؤسسة مسرح الرباط، في خطوة ترسّخ التزام المملكة بإعادة هيكلة المشهد الثقافي الوطني ضمن رؤية مؤسساتية متكاملة. ويهدف هذا المجلس إلى تعزيز الحكامة الثقافية، وضمان استدامة الفعل الفني عبر برامج مدروسة، وآليات تمويل شفافة، وتعاون مفتوح