مع حلول فصل الصيف، تشهد الشواطئ المغربية انتعاشًا في الأنشطة التجارية الصغيرة، مثل بيع المأكولات كالمعسّل والذرة المشوية، وتأجير المظلات والكراسي. هذه الأنشطة الموسمية توفر فرص عمل مؤقتة وتُعد مصدر دخل للكثير من العائلات. أهمية النشاط الصيفي دعم الاقتصاد المحلي: تُساهم هذه الأنشطة في تعزيز

تشهد العديد من المدن المغربية ظاهرة الأطفال في وضعية الشارع، وهي قضية اجتماعية تستدعي تدخلًا عاجلًا. دعت الجمعيات والمؤسسات المعنية إلى ضرورة تبني سياسات وبرامج مستدامة تهدف إلى إدماج هؤلاء الأطفال في المجتمع وحمايتهم من المخاطر التي تواجههم. أسباب الظاهرة الفقر والتفكك الأسري: تُعد الظروف

في إطار جهودها الاجتماعية، نظمت مؤسسة أكديتال قوافل طبية في مدينة الداخلة لتقديم خدمات صحية مجانية. هذه المبادرة تهدف إلى تحسين الوصول إلى الرعاية الصحية في المناطق النائية وتعزيز التضامن الاجتماعي.

احتضنت هيئة مراقبة التأمينات والاحتياط الاجتماعي (ACAPS) المؤتمر السنوي السادس لجمعية APSA، حيث ناقش الخبراء قضايا التقاعد والوقاية الاجتماعية. هذه الفعالية تعد منصة هامة لتبادل الأفكار ووضع استراتيجيات جديدة لضمان مستقبل مستدام لأنظمة التقاعد في المغرب.

تمكنت الشرطة في مدينة مكناس من تفكيك شبكة متخصصة في تهريب عقار "ريفوتريل"، الذي يُستخدم بشكل غير قانوني كمادة مخدرة. هذه العملية تأتي ضمن جهود الأجهزة الأمنية لمحاربة الاتجار غير المشروع بالمخدرات وتعزيز الأمن العام في البلاد.

كشف تقرير جديد عن أن حوالي 30% من الشباب المغربي يعانون من البطالة ولا يشاركون في أي برامج تعليمية أو تدريبية. هذا الوضع يسلط الضوء على تحدٍ كبير أمام السياسات العامة التي تسعى إلى تحسين فرص العمل وتعزيز المهارات المهنية للشباب. الاستثمار في التعليم والتكوين المهني يمكن أن يكون المفتاح لحل هذه

احتفل برنامج إيراسموس موندوس بمرور عشر سنوات على التعاون بين المغرب والاتحاد الأوروبي. هذا البرنامج ساهم في تعزيز التبادل الأكاديمي بين المؤسسات التعليمية المغربية والأوروبية، إلى جانب دعم مشاريع بحثية مشتركة وتشجيع التفاعل الثقافي. يُعتبر هذا التعاون نموذجًا ناجحًا للشراكة الدولية التي تهدف إلى

تشهد الأشغال في الطريق السيار الرابط بين تاونات وفاس تقدمًا متفاوتًا بين مختلف المقاطع، حيث تتراوح نسبة الإنجاز بين 35% و85%. هذا المشروع الضخم يهدف إلى تعزيز الربط بين المناطق وتقليل العزلة الإقليمية، مما سيساهم في تحسين التنقل ودعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المنطقة. يُتوقع أن يشكل هذا

أثارت ممارسات الجزائر الرياضية موجة من السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث لجأت إلى استخدام الشريط اللاصق لإخفاء اسم المغرب في الأحداث الرياضية. هذه الظاهرة، التي أصبحت متكررة، خلقت جدلاً واسعًا وأصبحت مادة للسخرية بين رواد الإنترنت، الذين أطلقوا على الجزائر لقب "بطلة العالم للشريط اللاصق".