جددت فرنسا موقفها الثابت الداعم لخطة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء، مشددة على التزامها بحل سياسي عادل ومستدام للنزاع في المنطقة. ويعكس هذا الموقف استمرار الدعم الدولي للمبادرة المغربية، ويؤكد أهمية الدبلوماسية متعددة الأطراف في تحقيق الاستقرار وتعزيز الحلول السلمية للنزاعات الإقليمية، بما

اعتمد المغرب مرسومًا جديدًا لتنظيم إنتاج الكهرباء الذاتي، في خطوة تهدف إلى تعزيز استقلالية الطاقة وتشجيع الاستثمار في الطاقات المتجددة. يفتح هذا الإجراء المجال أمام الأفراد والشركات لإنتاج الكهرباء عبر المصادر الشمسية والرياح، مع الالتزام بالقوانين والمعايير التقنية. ويأتي هذا التنظيم ضمن

أظهرت دراسة حديثة أن أكثر من 400 حالة طلاق تُسجل يوميًا في المغرب، ما يعكس ارتفاعًا مقلقًا في معدلات الانفصال بين الأزواج. هذه الظاهرة تثير العديد من التساؤلات حول أسبابها، سواء كانت اجتماعية أو اقتصادية أو نفسية، وتستدعي تعزيز الوعي الأسري وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للمتضررين، إلى جانب مراجعة

واصلت سلسلة Kazyon توسعها في المغرب من خلال افتتاح مركز لوجستي جديد في طنجة، يهدف إلى تحسين توزيع المنتجات وتعزيز كفاءة سلسلة التوريد. ويسهم هذا المركز في تسهيل عملية التوزيع للمحلات التجارية وتحسين سرعة تلبية الطلبات، ما يعزز القدرة التنافسية للشركة ويدعم تطوير القطاع التجاري المغربي من خلال

أشاد أسطورة كرة القدم البرازيلية رونالدو نازاريو بمشاركة المغرب في بطولة كأس العالم تحت 20 سنة، معتبرًا أنها مثال ملهم على تطوير المواهب الرياضية في المنطقة. وأكد أن هذه المشاركة تعكس الجهود المبذولة في النهوض بكرة القدم المغربية، وإعداد جيل جديد من اللاعبين القادرين على المنافسة الدولية، كما تشجع

تبدأ الحملة الزراعية الجديدة في المغرب في ظل مخاوف من تأثير فترة جفاف امتدت سبع سنوات على الإنتاج الزراعي. ويثير هذا الوضع القلق بشأن التنبؤات المتعلقة بالمحاصيل والأمن الغذائي، ما يستدعي تدابير وقائية لتعزيز ري الأراضي وتحسين إدارة الموارد المائية. ومن المتوقع أن تعتمد الجهات المختصة على

نظم البنك الشعبي المغربي في بوزنيقة برنامجًا تدريبيًا لتقوية القدرات النقابية لموظفيه، بهدف تحسين الحوار الاجتماعي والأداء الجماعي. وتهدف هذه المبادرات إلى تطوير مهارات التفاوض والقيادة بين الموظفين، بما يسهم في خلق بيئة عمل أكثر انسجامًا وكفاءة.

اعتمد البنك الدولي خطة اجتماعية لدعم التحولات في القطاع الزراعي المغربي، تتضمن برامج تكوين وحماية العمال خلال مرحلة إعادة الهيكلة. وتأتي هذه الخطة لضمان الانتقال السلس للقطاع وتعزيز القدرات المهنية للمنتجين، بما يسهم في استدامة الإنتاجية والعدالة الاجتماعية.

يشهد المغرب ظهور جيل جديد من القادة السياسيين، مع إطلاق برامج تدريبية ومسارات تكوينية لتعزيز القيادة والمسؤولية داخل المؤسسات الديمقراطية. ويهدف هذا التوجه إلى تجديد المشهد السياسي، وإشراك الشباب في صنع القرار، بما يعكس إرادة تعزيز الديمقراطية والحوكمة الرشيدة.