وقعت وزارة العدل المغربية اتفاقية شراكة مع المجلس الوطني لحقوق الإنسان (ONC) والمندوبية السامية للتخطيط (HCP) بهدف تحسين التنسيق في مجال السياسة الجنائية. تهدف هذه الاتفاقية إلى تعزيز التعاون وتبادل البيانات بين الجهات المعنية، مما يُسهم في صياغة سياسات جنائية أكثر فعالية وارتكازاً على معطيات

شرع المغرب في مشروع طموح يهدف إلى قياس حجم الجرائم غير المبلغ عنها، والمعروفة بـ"الرقم الأسود"، بهدف تحسين الوقاية وتعزيز فعالية السياسة الجنائية. ويُعد هذا المشروع خطوة مهمة نحو فهم أعمق للجريمة في المجتمع المغربي، حيث تُمثل هذه الجرائم تحدياً كبيراً لصناع القرار كونها تظل خارج الإحصائيات الرسمية.

تعاني الزراعة المغربية من تأثيرات موجة الحر الشديدة التي ضربت البلاد، حيث أدت إلى خسائر اقتصادية كبيرة وانخفاض في معدلات الإنتاج في العديد من المناطق الزراعية. هذه الظروف المناخية الصعبة تضع القطاع الزراعي أمام تحديات كبيرة تتطلب تدخلات عاجلة. الحكومة تعمل على تقديم الدعم للمزارعين المتضررين

حصل شاطئ أكلو في منطقة تزنيت على "اللواء الأزرق"، وهو اعتراف دولي بجودة البيئة والسلامة في الشواطئ. هذا التميز يعزز مكانة المنطقة كوجهة سياحية مسؤولة تحترم المعايير البيئية وتروج للسياحة المستدامة. الجهود المبذولة لتحسين جودة المياه والخدمات السياحية في أكلو تعكس التزام المغرب بتطوير قطاع السياحة

اندلع حريق كبير في إحدى الغابات قرب مدينة تطوان، مما استدعى تدخلًا عاجلًا باستخدام أربع طائرات متخصصة في مكافحة حرائق الغابات. الجهود المبذولة تهدف إلى السيطرة على انتشار النيران وحماية المناطق المجاورة من الأضرار. هذا الحادث يُبرز أهمية تعزيز قدرات المغرب في مواجهة الكوارث الطبيعية، حيث تعمل

شهد المغرب انعقاد المنتدى الوطني لعلم الاجتماع، الذي جمع نخبة من الباحثين والخبراء لمناقشة السياسات الاجتماعية وإعادة التفكير فيها. المنتدى يهدف إلى فتح آفاق جديدة للتنمية البشرية والمجالية من خلال تقديم رؤى مبتكرة تعتمد على التحليل العلمي للواقع الاجتماعي. هذا الحدث يعكس اهتمام المغرب بتطوير

تواصل المملكة المغربية جهودها الإنسانية لدعم سكان غزة من خلال إطلاق المرحلة الثالثة من حملة المساعدات الإنسانية. هذه المرحلة تشمل تعبئة موارد لوجستية وطبية بهدف تلبية الاحتياجات العاجلة للسكان المتضررين جراء التصعيد الأخير. المساعدات المغربية تعكس التزام المملكة بدعم الشعب الفلسطيني في ظل الظروف

تشهد حملة "مرحباً 2025" نجاحاً كبيراً مع عودة أكثر من 1.5 مليون مغربي مقيم بالخارج إلى أرض الوطن. هذا الإنجاز يُبرز فعالية التدابير التي وضعتها السلطات المغربية لاستقبال المواطنين وضمان راحتهم خلال فترة العودة الصيفية. وقد تم تعزيز البنية التحتية للموانئ والمطارات، إضافة إلى توفير خدمات مخصصة

قدمت جمعية "المواطنون" حصيلتها السنوية، مُسلطة الضوء على جهودها في تعزيز المشاركة المدنية، دعم الشباب، ونشر قيم المواطنة. من خلال أنشطتها المتنوعة، تُساهم الجمعية في بناء مجتمع مغربي أكثر وعيًا وانخراطًا في القضايا الوطنية، مما يُعزز التنمية الاجتماعية والثقافية.