أعلنت أكاديمية المملكة المغربية عن انضمام خمسة أعضاء جدد من مختلف المجالات الفكرية والفنية، مما يعزز دورها في النهوض بالثقافة والعلم في المملكة. ويأتي هذا الانضمام في إطار استراتيجية الأكاديمية لتوسيع دائرة مساهماتها الفكرية، حيث يشمل الأعضاء الجدد شخصيات بارزة في مجالات الأدب، الفنون، والعلوم.

أصبحت السلوكيات غير المدنية في الأماكن العامة مصدر قلق كبير للمواطنين المغاربة، الذين دعوا إلى تعزيز الوعي وفرض قواعد صارمة لضمان احترام الجميع للقيم الاجتماعية. وتشمل هذه السلوكيات مظاهر مثل رمي النفايات في الشوارع، عدم احترام الطوابير، والتلفظ بألفاظ غير لائقة في الأماكن العامة. ويرى الخبراء أن

دعا وزيرا الخارجية المغربي والمصري إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، مؤكدين على ضرورة تسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى السكان المدنيين المتضررين. وجاءت هذه الدعوة خلال لقاء جمعهما لمناقشة التصعيد الأخير في القطاع، حيث شددا على أهمية حماية المدنيين وتجنب المزيد من الخسائر البشرية. كما أعرب

  أطاحت عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بسرية بوسكورة بشبكة إجرامية تنشط في مجال تزوير علامات تجارية عالمية للملابس، بعد ضبط مصنع سري بضواحي الدار البيضاء يستغل في إنتاج ملابس تحمل "لوغوهات" أشهر الماركات الفاخرة، وتُسوّق لاحقاً داخل محلات راقية بأسعار باهظة.   التحقيقات كشفت أن

أعلنت مجموعة OCP المغربية وشركة SACE الإيطالية عن توقيع اتفاق تمويل أخضر يهدف إلى دعم مشاريع التنمية المستدامة وتعزيز التعاون بين المؤسستين. يُعد هذا الاتفاق الأول من نوعه في المغرب، ويُظهر التزام المملكة بتطوير مشاريع صديقة للبيئة. يركز الاتفاق على تمويل مشاريع تهدف إلى تقليل انبعاثات الكربون،

تستعد مدينة فاس لاستضافة النسخة الجديدة من رالي المغرب، الذي سيشهد مشاركة أكثر من 400 رياضي يمثلون 40 دولة مختلفة. يُعتبر هذا الحدث من أبرز التظاهرات الرياضية في المملكة، حيث يجمع بين التحدي الرياضي والترويج السياحي. سيُتيح الرالي للمشاركين فرصة استكشاف التنوع الطبيعي والثقافي للمغرب، مما يُسهم

افتُتح مؤخرًا مركز جديد لـ TLS Contact في مدينة العيون، مخصص لجمع طلبات التأشيرة لفرنسا. يُعد هذا المركز خطوة مهمة لتحسين الخدمات القنصلية وتسهيل الوصول إليها لسكان المناطق الجنوبية. يهدف هذا المركز إلى تقليل الوقت والجهد المبذولين للحصول على التأشيرة، مما يعزز العلاقات بين المغرب وفرنسا ويُسهم

أعلن رئيس الحكومة المغربية، عزيز أخنوش، أن المملكة تخصص 2% من ناتجها المحلي الإجمالي للإنفاق الاجتماعي، مما يجعلها تحتل المرتبة الثانية على مستوى القارة الإفريقية. يُظهر هذا الرقم التزام المغرب بتحسين الظروف المعيشية للمواطنين وتعزيز العدالة الاجتماعية. تشمل هذه النفقات مجالات أساسية مثل الصحة،

يُعتبر المغرب نموذجاً إقليمياً في إدارة تدفقات الهجرة، حيث نجح في تطبيق نهج متوازن يجمع بين الإنسانية والحزم، مما جعله يحظى بإشادة العديد من الهيئات الدولية. يعتمد المغرب على سياسات شاملة تهدف إلى حماية حقوق المهاجرين وضمان اندماجهم في المجتمع، مع الحفاظ على أمن واستقرار البلاد. يعكس هذا النهج