تمكنت مصالح الشرطة بميناء طنجة المدينة، يوم الأربعاء، من توقيف مواطن مغربي متورط في قضية تتعلق بالقيادة بسرعة عالية وبطريقة استعراضية تشكل خطرا على مستعملي الطريق. وجاء التدخل بعد انتشار شريط فيديو على شبكات التواصل الاجتماعي يظهر المعني وهو يقود سيارة رباعية الدفع بسرعة مفرطة في شوارع طنجة، مهددًا

يركز المغرب على الابتكار الاجتماعي كرافعة للتنمية الترابية، عبر دعم مشاريع هيكلية تنفذها الجماعات المحلية والجمعيات. وتهدف هذه المبادرات إلى تحسين جودة الحياة، وتعزيز المشاركة المجتمعية، وخلق حلول مستدامة للتحديات الاقتصادية والاجتماعية على مستوى الجهات والمناطق المحلية.

بمناسبة اليوم الدولي للمهاجرين، جدد المغرب التزامه بسياسة هجرة إنسانية وشاملة، تراعي حقوق الإنسان وتستجيب للتحديات المعاصرة. ويعكس هذا الموقف حرص المملكة على التكامل الاجتماعي وتقديم الدعم للمهاجرين، مع تعزيز مبادرات الإدماج والفرص الاقتصادية والتعليمية لهم.

أطلق المغرب مركزاً أفريقياً للأمن لتقوية حماية الأحداث الرياضية الكبرى مثل كأس الأمم الإفريقية 2025. ويأتي هذا المركز بالتعاون مع شركاء دوليين لتوفير بيئة آمنة للمشاركين والجماهير، وتعزيز الخبرة المغربية في مجال إدارة الأمن للفعاليات الرياضية الكبرى على المستوى القاري والدولي.

ساهمت التساقطات المطرية الأخيرة في رفع احتياطات السدود بالمغرب إلى 5,4 مليار متر مكعب. ويُعد هذا التطور مؤشراً إيجابياً على تحسن المخزون المائي الوطني، ويعزز قدرة البلاد على مواجهة فترات الجفاف، وضمان استمرارية تلبية حاجيات الزراعة والصناعة والمياه الصالحة للشرب.

بلغ معدل ملء السدود بالمغرب نحو 33%، في تحسن معتدل يعكس تأثير التساقطات الأخيرة. ويعد هذا المعدل مؤشراً إيجابياً رغم الحاجة لمزيد من الأمطار لتغطية الاحتياجات المائية للزراعة والصناعة والمجالات الحضرية، ويشكل دعماً لاستقرار الموارد المائية في البلاد.

أطلقت السلطات المحلية في مدينة آسفي برنامجاً شاملاً لإعادة تأهيل المناطق المتضررة جراء الفيضانات الأخيرة. ويهدف البرنامج إلى تأمين البنية التحتية وحماية السكان المتضررين، مع توفير الدعم المادي والفني لضمان استعادة الحياة الطبيعية في هذه المناطق في أقرب وقت ممكن.

أعلنت العلامة الوطنية Morocco Now عن توليها دور الراعي الرسمي لكأس الأمم الإفريقية 2025 بالمغرب. ويعكس هذا الالتزام مدى حرص المملكة على دعم الأحداث الرياضية الكبرى، وتعزيز مكانتها الدولية، إلى جانب استراتيجية المغرب في الترويج لصورة البلاد كمركز رياضي وثقافي على المستوى الإفريقي والعالمي.

تسلط المكتب الوطني المغربي للسياحة (ONMT) الضوء على جزيرة Casa del Mar، الواقعة قبالة سواحل طرفاية، والتي تتميز بتاريخ غني وطبيعة ساحرة. تُعد الجزيرة فرصة فريدة لتطوير السياحة البيئية والثقافية في جنوب المغرب، مع إمكانية تقديم تجارب سياحية متكاملة تشمل الأنشطة البحرية، الرحلات الاستكشافية، والتعرف