تشكل مشكلة الحيوانات الضالة تحدياً كبيراً للمدن المغربية، سواء من حيث السلامة الصحية أو المظهر الحضري. تجارب ناجحة من دول مثل سنغافورة وإسبانيا وتركيا تقدم نماذج عملية، منها برامج التعقيم الجماعي، والملاجئ المنظمة، وحملات التوعية، في توازن بين الرفق بالحيوان وضمان الصحة العامة.

قررت المحكمة الابتدائية بالرباط الإبقاء على الناشطة الحقوقية ابتسام لشكر رهن الاعتقال الاحتياطي، في إطار قضية أثارت جدلاً واسعاً داخل الأوساط الحقوقية والمجتمع المدني. القرار جاء وسط دعوات من جمعيات ومنظمات حقوقية للإفراج عنها، معتبرة أن القضية تطرح تساؤلات حول حرية التعبير والحق في الاحتجاج السلمي

تقوم الوكالة الوطنية للمطارات (ONDA) بتنظيم أنشطة خاصة في مطارات المغرب لتكريم المغاربة في الخارج. يهدف هذا الحدث إلى تعزيز الروابط مع الجالية المغربية في الخارج، ويعكس كرم الضيافة المغربية. تُعتبر هذه المبادرة فرصة للاحتفاء بمساهمات المغاربة المقيمين بالخارج في تنمية البلاد، وتعزيز الهوية الوطنية.

شهدت المساهمات في صناديق التقاعد في المغرب زيادة بنسبة 8.9% في عام 2024. تعكس هذه الزيادة العدد المتزايد من المشتركين وتحسين آليات التحصيل من قبل الهيئات المسؤولة عن التقاعد. تُعتبر هذه التطورات إيجابية لتعزيز نظام التقاعد وضمان استدامته، مما يساهم في تحسين مستوى المعيشة للمتقاعدين.

تقوم Surfrider المغرب بتنفيذ طريقة مبتكرة في أغادير لمكافحة التلوث البحري. تهدف هذه المبادرة إلى حماية النظام البيئي الساحلي وزيادة الوعي بين السكان بأهمية الحفاظ على البيئة البحرية. تشمل الأنشطة حملات تنظيف للشواطئ وورش عمل توعوية، مما يعكس الالتزام المتزايد بالمحافظة على البيئة وحماية الموارد

شارك المغرب في اجتماع استثنائي للجامعة العربية مخصص للوضع في غزة. تركزت المناقشات على سبل دعم السكان الفلسطينيين وتعزيز وقف إطلاق النار بشكل دائم. يُظهر هذا الاجتماع التزام المغرب بالقضية الفلسطينية وحرصه على تقديم المساعدة الإنسانية للسكان المتضررين من النزاع. كما تم تبادل الأفكار حول كيفية تعزيز

رغم الجهود المبذولة في مجال التكوين المهني، لا يزال معدل البطالة مرتفعًا بين الشباب الخريجين المغاربة. يدعو الخبراء إلى ضرورة تحقيق توافق أفضل بين البرامج التعليمية واحتياجات سوق العمل الفعلية. يُعتبر تحسين جودة التعليم والتدريب المهني أمرًا حيويًا لتقليل البطالة وتعزيز فرص العمل، مما يتطلب تعاونًا

يشهد المغرب نقاشًا متزايدًا حول السيادة على البيانات الجينية، حيث يدعو الخبراء إلى وضع إطار قانوني صارم لحماية الخصوصية واستغلال هذه البيانات لأغراض طبية وعلمية. تهدف هذه الجهود إلى تعزيز الأمن الرقمي وضمان استخدام البيانات الجينية بشكل مسؤول يخدم مصالح المواطنين ويحافظ على حقوقهم.

تساهم الجالية المغربية المقيمة بالخارج، وخاصة أبناء مدينة العرائش، بشكل كبير في تطوير مدينتهم الأصلية. من خلال إطلاق مشاريع اقتصادية واجتماعية، يعزز هؤلاء الروابط بين المغاربة المقيمين بالخارج وموطنهم الأصلي، مما يؤدي إلى ديناميات تنموية محلية تُثري الاقتصاد وتُحسن جودة الحياة.