شهدت أسعار خدمات الألياف البصرية في المغرب انخفاضًا من 500 درهم إلى 300 درهم شهريًا، مما جعل المملكة تحتل المرتبة الثالثة في منطقة المغرب العربي من حيث التغطية والأسعار. يعكس هذا التخفيض التزام المغرب بتوسيع الوصول إلى الإنترنت عالي السرعة وتحسين البنية التحتية الرقمية لدعم التحول الرقمي في البلاد.

أشادت بروكسل بالمغرب باعتباره المورد الرئيسي للخضروات، حيث يمثل 60% من حجم الواردات وحقق مبيعات بقيمة مليار يورو في عام 2024. يعكس هذا النجاح العلاقات التجارية القوية بين المغرب والاتحاد الأوروبي، ويؤكد على جودة المنتجات الزراعية المغربية وقدرتها التنافسية في الأسواق الدولية.

أصدر المجلس الأعلى للسلطة القضائية دليلًا عمليًا يوضح أربعة أنواع من العقوبات البديلة التي ستدخل حيز التنفيذ في أغسطس 2025. تشمل هذه العقوبات العمل للصالح العام، السوار الإلكتروني، والغرامة اليومية، وغيرها. يهدف هذا النظام إلى توفير بدائل للعقوبات التقليدية، مما يسهم في تخفيف العبء على السجون

جمعت النسخة الثانية من يوم قادة المستقبل في إفريقيا 500 شاب من 30 دولة في الدار البيضاء. ركزت الفعالية على الابتكار الاجتماعي وريادة الأعمال الخضراء والقيادة، مع ورش عمل تفاعلية ومداخلات من 20 مرشدًا دوليًا. تهدف هذه الجهود إلى تمكين الشباب الأفريقي وتعزيز قدراتهم القيادية.

يتوقع وزارة الزراعة حصاد 44 مليون قنطار من الحبوب لموسم 2024-2025. تعتمد هذه التوقعات على احتياطيات المياه التي تبلغ 55% والدعم المالي الموجه. زادت المساحات المزروعة بنسبة 5% رغم التحديات المناخية، مما يعكس الجهود المبذولة للتكيف مع الظروف المتغيرة.

في أعقاب حادثة إرفود، تتزايد الدعوات لوضع خطة شاملة لحماية المعلمين من العنف. يتطلب الأمر تعزيز الأمن، وتقديم الدعم النفسي، وتنظيم ورش توعية، وتشديد القوانين لضمان احترام وحماية المعلمين. هذه الجهود الجماعية تهدف إلى خلق بيئة تعليمية آمنة ومحترمة.

استضافت المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بفاس، بالتعاون مع جامعة سيدي محمد بن عبد الله، أول يوم للطاقة والأنظمة الذكية في 20 أبريل. جمع الحدث 150 باحثًا لمناقشة مستقبل الطاقة المستدامة من خلال ورش عمل تركز على الذكاء الاصطناعي والشبكات الذكية. يهدف هذا اليوم إلى تعزيز البحث والابتكار في مجال الطاقة

بحلول 21 أبريل 2025، وصلت نسبة ملء السدود في المغرب إلى 40.1%، أي ما يعادل 6,718 مليون متر مكعب، بزيادة قدرها 2,000 مليون متر مكعب منذ فبراير، بفضل الأمطار الربيعية. يُعد هذا المستوى الأعلى منذ عام 2021، مما يعزز من الموارد المائية للمملكة ويساهم في تحسين الأمن المائي.

أظهرت نتائج استطلاع أجرته شركة سنيرجيا، بمشاركة 1,019 شخصًا، أن الدارجة المغربية مفهومة من قبل 100% من المغاربة، حيث تعتبر اللغة الأم لـ 94% منهم. كما أظهر الاستطلاع أن 19% من المغاربة يتحدثون الفرنسية، و25% يتحدثون الأمازيغية، بينما يتحدث 9% الإنجليزية. تُظهر النتائج تباينات ملحوظة في استخدام