مختصرات اقتصاديات
عُقدت في مراكش لقاءً مخصصًا لتعريف المغاربة المقيمين بالخارج (MRE) بفرص الاستثمار المتاحة في مختلف القطاعات. يهدف هذا الاجتماع إلى تشجيع هؤلاء المغاربة على المساهمة في التنمية الاقتصادية الوطنية. تم استعراض العديد من المشاريع والفرص الاستثمارية التي يمكن أن تسهم في تعزيز الاقتصاد المحلي، مما يعكس
تواصل كازابلانكا فايننس سيتي تعزيز مكانتها كمركز مالي قاري، حيث تجذب الشركات والاستثمارات بفضل إطار قانوني محفز واتفاقيات دولية. موقعها الاستراتيجي بين إفريقيا وأوروبا يجعلها بوابة رئيسية للتكامل الاقتصادي، مما يساهم في جعل المغرب لاعبًا رئيسيًا في الساحة المالية الإقليمية والدولية.
أعلنت مجموعة Heidelberg Materials عن إعادة هيكلة حصتها في شركة Ciments du Maroc ضمن استراتيجية تهدف إلى تحسين استثماراتها وتعزيز مكانتها في سوق مواد البناء المغربي. هذه الخطوة تعكس اهتمام المجموعة بالمغرب كوجهة استثمارية واعدة في قطاع مواد البناء، مع التركيز على تحقيق النمو المستدام.
يُظهر المغرب اهتمامًا متزايدًا بجذب المستثمرين إلى قطاع النفط والغاز، مع مشاريع استكشاف متعددة، خاصة في المناطق البحرية. تشير التقديرات إلى إمكانيات واعدة يمكن أن تساهم في تعزيز الأمن الطاقي الوطني وتقليل الاعتماد على الاستيراد. هذه الجهود تأتي في إطار استراتيجية شاملة تهدف إلى تطوير القطاع
في عام 2024، حقق المغرب إنجازًا كبيرًا في مجال الزراعة، حيث احتل المرتبة الرابعة عالميًا في تصدير التوت الأزرق. تمكن المغرب من تصدير حوالي 73,000 طن من هذه الفاكهة، مستفيدًا من الطلب الدولي المتزايد والتوسع السريع في المساحات المزروعة في مختلف المناطق. هذا الإنجاز يعكس قدرة المغرب على المنافسة في
قدم المغرب، في 8 أغسطس، المذكرة التوجيهية لمشروع قانون المالية لعام 2026، والتي تهدف إلى تحقيق نمو اقتصادي بنسبة 4.5%، مع الإبقاء على عجز الميزانية عند 3% من الناتج الداخلي الخام، واستقرار الدين عند 65.8%. كما تسعى الحكومة إلى تقليص الفوارق الاجتماعية من خلال استثمارات موجهة. هذه الخطة تعكس
أعلنت شركة كالكيم التركية، الرائدة في مجال مواد البناء، عن استحواذها على 51,8% من رأسمال شركة ليكسور المغرب، المتخصصة في المنتجات الكيميائية. بلغت قيمة الصفقة 155,100 درهم مقابل 518 سهماً. تأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية كالكيم لتعزيز حضورها في السوق المغربية، مع خطط مستقبلية لزيادة رأس المال
يواصل المغرب والبرتغال تعزيز التعاون الصناعي من خلال شراكات جديدة تهدف إلى دعم الابتكار وزيادة التبادل التجاري بين البلدين. هذه الشراكات تُعزز العلاقات الثنائية وتفتح آفاقًا اقتصادية واعدة.
يعكس الوضع الحالي للميزان التجاري المغربي تباينًا ملحوظًا، حيث شهدت الصادرات ارتفاعًا، إلا أن العجز التجاري لا يزال مستمرًا في بعض القطاعات الحيوية. هذه التحديات تُبرز أهمية تطوير الصناعات المحلية.
يقوم مركز الاستثمار الإقليمي بسوس ماسة بمبادرات متعددة لجذب المستثمرين المغاربة المقيمين بالخارج (MRE)، مما يُعزز فرص الاستثمار في المنطقة ويُساهم في التنمية الاقتصادية المحلية.
1 2 3 4 5 » ... 75







Buy cheap website traffic