بعد انضمام دولة توغو مؤخرًا إلى مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب، انتقل المشروع إلى مرحلة الهيكلة التشغيلية، مما يُعد تقدمًا كبيرًا لهذا المشروع الطموح. يهدف هذا المشروع إلى تعزيز التعاون الطاقي بين دول غرب إفريقيا والمغرب، وتوفير مصادر طاقة مستدامة لدول القارة. يُعتبر هذا المشروع خطوة استراتيجية

يُنظر إلى المغرب كحليف استراتيجي للمملكة المتحدة في منطقة شمال إفريقيا، وذلك بفضل استقراره السياسي ودوره المحوري في تعزيز الأمن الإقليمي. كما أن المغرب يتمتع بموقع جغرافي استراتيجي يجعله بوابة للتجارة والاستثمار في إفريقيا، إلى جانب تطوراته الاقتصادية التي تجذب اهتمام المملكة المتحدة. يُعتبر هذا

أعلنت شركة صناعة السيارات العالمية "ستيلانتيس" عن قدرتها الإنتاجية السنوية الجديدة في مصنعها بالقنيطرة، والتي ستصل إلى 535,000 وحدة. هذا الإعلان يعزز مكانة المغرب كقاعدة صناعية رائدة في قطاع السيارات، ويؤكد على جاذبية المملكة للاستثمارات العالمية في هذا المجال. من المتوقع أن يؤدي هذا التوسع إلى

وفقًا للبيانات الأخيرة، يظل المغرب المصدر الرئيسي للمهاجرين الذين يصلون إلى إسبانيا. هذه الظاهرة تُبرز التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجه المملكة، لكنها تعكس أيضًا العلاقات التاريخية والثقافية بين البلدين. ومع ذلك، فإن هذه الدينامية تستدعي تعزيز التعاون بين المغرب وإسبانيا لمعالجة القضايا

تبنى المغرب إطارًا قانونيًا جديدًا لتنظيم التعاونيات الزراعية، بهدف تحسين أدائها الاقتصادي وتعزيز حوكمتها. هذه الخطوة تأتي في سياق دعم القطاع الزراعي باعتباره أحد القطاعات الحيوية للاقتصاد الوطني. الإطار الجديد يسعى إلى دمج التعاونيات بشكل أفضل في السياسات العامة، مما يعزز دورها في تحقيق التنمية