ركزت الدورة الحادية عشرة للملتقى الدولي SIPTA في أكادير على قضية نقص المياه التي أصبحت تمثل تحدياً كبيراً في المنطقة. وناقش المشاركون الحلول الممكنة لضمان استدامة الموارد المائية، بما في ذلك تقنيات الري الحديثة وإعادة تدوير المياه. ويأتي هذا النقاش في سياق الجهود الوطنية لمواجهة التغيرات المناخية

شهدت العلاقات المغربية البرتغالية دفعة قوية مع توقيع عدة اتفاقيات استراتيجية تهدف إلى تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين. وتشمل هذه الاتفاقيات مجالات متعددة مثل الطاقة، الاقتصاد، والتعاون الإقليمي في إفريقيا. ويأتي هذا التعاون في إطار علاقة تاريخية طويلة الأمد قائمة على المصالح المشتركة والتاريخ

أكدت الحكومة البرتغالية خلال لقاء دبلوماسي حديث رغبتها في تعزيز التعاون الثنائي مع المغرب في المجالات الاقتصادية، الثقافية، والأمنية. هذا التوجه يعكس عمق العلاقات التاريخية بين البلدين، ويؤكد أهمية المغرب كشريك استراتيجي للبرتغال في شمال إفريقيا. ومن المتوقع أن يتم إطلاق مشاريع مشتركة جديدة في

أثارت اكتشافات حديثة لعيوب تقنية في مدافع "سيزار" التي تم تسليمها للجيش التشيكي تساؤلات حول مدى موثوقية هذه المعدات العسكرية، خاصة وأن المغرب يستخدم نفس النوع من المدافع. هذا الكشف يدعو إلى إعادة تقييم جودة المعدات العسكرية المستوردة، وضمان توافقها مع المعايير المطلوبة لضمان الكفاءة العملياتية. ومن

أعلنت مجموعة البنك الإفريقي للتنمية عن تكثيف تعاونها مع المغرب لدعم القطاع الزراعي، مع التركيز على تعزيز القدرة على مواجهة التغيرات المناخية، تحديث التقنيات الزراعية، وتحقيق الأمن الغذائي المستدام. هذه المبادرات تأتي في إطار رؤية البنك لدعم التنمية المستدامة في إفريقيا، حيث يعتبر المغرب شريكاً