الرئيسية
وفي تصريحات تداولتها وسائل إعلام مختصة بالموضة، عبّر كورس عن انبهاره بجمال المعمار المغربي التقليدي في المدينة، بألوانها الترابية الدافئة، وبساحاتها النابضة بالحياة كساحة جامع الفنا، فضلاً عن أسواقها الشعبية المليئة بالأقمشة والجلود والألوان التي تمثل كنزاً لا ينضب لمصممي الأزياء.
مصدر إلهام للتصاميم
وقال المصمم الأمريكي إن زيارة مراكش منحته دفعة إبداعية جديدة، حيث استلهم من التراث المغربي أنماطاً وألواناً سيُدخلها في مجموعاته المقبلة، خاصة ما يتعلق بالأكسسوارات الجلدية والحقائب والأقمشة المزخرفة التي تشتهر بها المدينة.
جسر بين الموضة والثقافة
ويرى مراقبون أن انفتاح مصممي الأزياء العالميين على مراكش ليس جديداً، إذ لطالما شكّلت المدينة مصدر إلهام لفنانين ومصممين من مختلف الجنسيات، بفضل مزيجها الفريد من الثقافة العربية والأمازيغية والأندلسية، ودفئها الإنساني الذي يجعل الزائر يشعر بأنه في بيت ثانٍ.
فرصة للترويج السياحي
ويُتوقع أن يساهم اهتمام مايكل كورس بمراكش في تعزيز صورتها كوجهة سياحية وثقافية عالمية، وأن يفتح الباب أمام تعاونات مستقبلية في مجالات الموضة والفنون والحرف التقليدية، بما يعكس غنى التراث المغربي وقدرته على الإلهام والإبداع.
مصدر إلهام للتصاميم
وقال المصمم الأمريكي إن زيارة مراكش منحته دفعة إبداعية جديدة، حيث استلهم من التراث المغربي أنماطاً وألواناً سيُدخلها في مجموعاته المقبلة، خاصة ما يتعلق بالأكسسوارات الجلدية والحقائب والأقمشة المزخرفة التي تشتهر بها المدينة.
جسر بين الموضة والثقافة
ويرى مراقبون أن انفتاح مصممي الأزياء العالميين على مراكش ليس جديداً، إذ لطالما شكّلت المدينة مصدر إلهام لفنانين ومصممين من مختلف الجنسيات، بفضل مزيجها الفريد من الثقافة العربية والأمازيغية والأندلسية، ودفئها الإنساني الذي يجعل الزائر يشعر بأنه في بيت ثانٍ.
فرصة للترويج السياحي
ويُتوقع أن يساهم اهتمام مايكل كورس بمراكش في تعزيز صورتها كوجهة سياحية وثقافية عالمية، وأن يفتح الباب أمام تعاونات مستقبلية في مجالات الموضة والفنون والحرف التقليدية، بما يعكس غنى التراث المغربي وقدرته على الإلهام والإبداع.
