لحظة مهيبة مع العلم المغربي
خلال الحفل، شهد الجمهور مشهداً وصف بالمهيب، عندما صعدت طفلة صغيرة إلى خشبة المسرح تحمل العلم المغربي لتقدمه لماجدة الرومي. في لحظة عفوية ومؤثرة، توقفت الفنانة عن الغناء وطلبت من الفرقة الموسيقية التوقف عن العزف، ثم انحنت أمام العلم المغربي في حركة جسدت مدى احترامها وتقديرها للمغرب ورموزه.
هذا التصرف العفوي أثار تفاعلاً جماهيرياً كبيراً، حيث علت التصفيقات في القاعة، وعبّر الحاضرون عن إعجابهم الشديد بهذه البادرة التي عكست عمق العلاقة بين الفنانة اللبنانية والجمهور المغربي.
تفاعل واسع على المنصات الرقمية
لم تقتصر أصداء هذه اللحظة على القاعة فقط، بل امتدت إلى مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أشاد المتابعون بتصرف ماجدة الرومي واعتبروه تعبيراً راقياً عن احترامها للمغرب وشعبه. وانهالت التعليقات التي تثني على هذه البادرة الإنسانية التي تركت أثراً عميقاً في قلوب الحاضرين.
أداء غنائي خالد
على مدار السهرة، قدمت ماجدة الرومي مجموعة من أغانيها الخالدة التي أطربت بها الجمهور، وسط أجواء غنائية حالمة. تميز الحفل بالتناغم بين الأداء الفني الراقي والتفاعل الحار من الجمهور الذي استمتع بكل لحظة من العرض.
ختام استثنائي لمهرجان موازين
بهذا الحفل، اختتمت النسخة العشرون من مهرجان "موازين"، التي شهدت مشاركة فنية متنوعة وحضوراً جماهيرياً ضخماً. وقد أكدت ماجدة الرومي مكانتها كواحدة من أبرز الفنانات العربيات، وأظهرت من جديد قدرتها على أسر قلوب الجمهور المغربي بأدائها الراقي وروحها الإنسانية.
وشكلت السهرة التي أحيتها ماجدة الرومي لحظة فنية مميزة جمعت بين الإبداع الموسيقي وروح الاحترام المتبادل، لتبقى محفورة في ذاكرة الحاضرين. لقد كان ختام مهرجان موازين لهذا العام تجسيداً لجمالية الفن ودوره في تعزيز الروابط الثقافية والإنسانية بين الشعوب.
خلال الحفل، شهد الجمهور مشهداً وصف بالمهيب، عندما صعدت طفلة صغيرة إلى خشبة المسرح تحمل العلم المغربي لتقدمه لماجدة الرومي. في لحظة عفوية ومؤثرة، توقفت الفنانة عن الغناء وطلبت من الفرقة الموسيقية التوقف عن العزف، ثم انحنت أمام العلم المغربي في حركة جسدت مدى احترامها وتقديرها للمغرب ورموزه.
هذا التصرف العفوي أثار تفاعلاً جماهيرياً كبيراً، حيث علت التصفيقات في القاعة، وعبّر الحاضرون عن إعجابهم الشديد بهذه البادرة التي عكست عمق العلاقة بين الفنانة اللبنانية والجمهور المغربي.
تفاعل واسع على المنصات الرقمية
لم تقتصر أصداء هذه اللحظة على القاعة فقط، بل امتدت إلى مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أشاد المتابعون بتصرف ماجدة الرومي واعتبروه تعبيراً راقياً عن احترامها للمغرب وشعبه. وانهالت التعليقات التي تثني على هذه البادرة الإنسانية التي تركت أثراً عميقاً في قلوب الحاضرين.
أداء غنائي خالد
على مدار السهرة، قدمت ماجدة الرومي مجموعة من أغانيها الخالدة التي أطربت بها الجمهور، وسط أجواء غنائية حالمة. تميز الحفل بالتناغم بين الأداء الفني الراقي والتفاعل الحار من الجمهور الذي استمتع بكل لحظة من العرض.
ختام استثنائي لمهرجان موازين
بهذا الحفل، اختتمت النسخة العشرون من مهرجان "موازين"، التي شهدت مشاركة فنية متنوعة وحضوراً جماهيرياً ضخماً. وقد أكدت ماجدة الرومي مكانتها كواحدة من أبرز الفنانات العربيات، وأظهرت من جديد قدرتها على أسر قلوب الجمهور المغربي بأدائها الراقي وروحها الإنسانية.
وشكلت السهرة التي أحيتها ماجدة الرومي لحظة فنية مميزة جمعت بين الإبداع الموسيقي وروح الاحترام المتبادل، لتبقى محفورة في ذاكرة الحاضرين. لقد كان ختام مهرجان موازين لهذا العام تجسيداً لجمالية الفن ودوره في تعزيز الروابط الثقافية والإنسانية بين الشعوب.