يشهد مجال صناعة السيارات تحولًا كبيرًا، وتبدو هيمنة تسلا، رائدة السيارات الكهربائية، الآن مهددة بشكل جدي. تكشف دراسة حديثة لمؤسسة مورغان ستانلي، التي كانت دائمًا تدعم الشركة الأمريكية، عن واقع مزعج: الصناعة السيارات الصينية تتقدم بشكل مذهل. أثارت تقديم سيارة Xiaomi YU7 ضجة كبيرة في القطاع. هذا

شهد سوق السيارات المستعملة في المغرب خلال عام 2024 طفرة غير مسبوقة، إذ بلغ عدد عمليات تحويل الملكية 775.100 عملية، بزيادة قدرها 28.5% مقارنة مع سنة 2023. ويعكس هذا النمو القوي التحول الواضح في تفضيلات المستهلك المغربي، الذي بات يميل أكثر فأكثر نحو اقتناء السيارات المستعملة كخيار اقتصادي وعملي في ظل

تجذب صناعة السيارات الكهربائية منذ عقد من الزمان شركات من خلفيات متنوعة، وهي الآن عند نقطة تحول حرجة. تواجه الشركات "النقية"، التي تركز بالكامل على الكهرباء، نجاحات كبيرة وإخفاقات مؤلمة. تعكس مساراتها التحديات الهائلة في هذا القطاع المتغير، حيث لا تضمن الابتكارات التكنولوجية البقاء التجاري. تسلا

في 12 يونيو 2025، أحدث إعلان كبير ضجة في سوق التنقل والطاقة المغربي: قامت تسلا رسميًا بإنشاء فرعها، تسلا المغرب، مما يميز دخولها إلى الأراضي المغربية. لا تقتصر هذه المبادرة على بيع السيارات الكهربائية فحسب، بل تنطوي على استراتيجية طموحة تهدف إلى تحويل المشهد الطاقي في البلاد. تؤكد هذه المعلومات،

في قلب الازدهار الصناعي المغربي، تتشكل مشاريع طموحة مدفوعة من قبل عمالقة صينيين في مجال البطاريات. في طنجة تك، الجرف الأصفر، والقنيطرة، تتقدم مبادرات غوتيون باور المغرب، كوبكو، وBTR بخطوات كبيرة، مما يشير إلى حقبة جديدة لصناعة البطاريات الكهربائية في المملكة. تتميز غوتيون باور المغرب بأنها أول