وثيقة المطالبة بالاستقلال جسدت وضوح الرؤية والتنسيق التام في الكفاح الوطني بين العرش والشعب . زيارة طنجة كانت المحطة الفاصلة للجهر بالمطالبة بالاستقلال عودة المغفور له محمد الخامس من المنفى كانت ثمرة لكفاح مشترك بين العرش والشعب وبداية للبناء واستكمال الوحدة الترابية نخلد هذه الأيام 16 و17و 18 من

لنتجاوز الآن مستوى التحليل إلى إعمال مبضع التأويل بخصوص الدلالات المكثفة للخطاب الذي القاه جلالة الملك بمناسبة الذكرى 48 للمسيرة الخضراء،ولتكن غايتنا استكشاف ماهو مشفر و مرموز و كامن بين السطور،و استطلاع المعاني التي لم يجليها الخطاب صراحة ،وهو ما يتعين علينا معه التأمل مليا و الحفر بعناية لجعلها

قال الشرقاوي الروداني في تصريح خصّ به موقع لوديجي: خطاب جلالة الملك بمناسبة الذكرى 48 للمسيرة الخضراء، يبشّر برؤية جيواستراتيجية جديدة للقارة الأفريقية من خلال خلق آلياتات وميكانيزمات جديدة، لجعل القارة الأفريقية في قلب التحولات الدولية ، خاصة دول الساحل وجنوب الصحراء، هذه المنطقة التي تعرف مجموعة

لو قرأت إسرائيل تاريخ الحضارات ولو دقيقة في اليوم، ولو قرأت إسرائيل مجرد تاريخها الحديث لما فعلت ما تفعله اليوم بالأطفال والنساء والشيوخ والشباب المدنيين الفلسطينيين في غزة ولاستنبطت ثلاثة دروس على الأقل من هذه القراءات الضرورية :  الدرس الأول الأعظم هو حكم إلهي يخبر بأن الظالمين حتى وإن

لقد جن جنون إسرائيل، وسقط قناعها بالكامل، فقصفها لمستشفى المعمدان،يدل على أن لجوءها المفرط للقوة ، وعلى عكس ماقد يوحي به ، ليس إلا دليلا على الضعف والارتباك وضيق الخيارات أمامها، بهذه الضربة بدأت تتجلي جذور الصراع الحقيقية على أرض فلسطين ،و بدأ البعض يربط كل مايجري الآن عليها بسياقاته وتراكماته