عرف المغرب الممارسة النقابية منذ فترة الحماية بانخراط العمال في النقابة التي لها امتداد فرنسي في المغرب .وكان القانون لا يسمح للمغاربة تأسيس النقابات .إلا بعد صدور القانون سنة 1955 م ولهذا أسست أول نقابة تابعة لحزب الاستقلال مركزية نقابية . أن الاتجاهات للعمل النقابي تكمن في ثلاثة اتجاهات مذهبية

تحتضن المكتبة الوطنية للمملكة المغربية يوم الجمعة رابع ابريل 2025، ابتداء من الخامسة مساء، حفل تقديم وتوقيع الكتاب الابداعي الجديد للشاعر والكاتب صلاح الوديع الموسوم بعنوان "ميموزا - سيرة ناج من القرن العشرين". الكتاب الجديد عبارة عن مذكرات يقدم فيها الشاعر والمعتقل السياسي سيرته خلال “سنوات

الإضراب أداة ووسيلة ضغط مشروعة لتحقيق مطالب اجتماعية، وقد جاء النص الجديد لتنظيم ممارسته محاولا التوفيق بين إكراهين متناقضين، من جهة ضمان حرية العمل النقابي، ومن جهة أخرى ضمان استمرارية الخدمات العامة الأساسية. وتكمن أهمية إخراج قانون جديد لتنظيم ممارسة حق الإضراب

يتداول الكثير من الناس في أحاديثهم اليومية عبارات من قبيل: "هاد البلاد ما فيها خير"، "المغاربة كلهم منافقين"، أو "يلعن بوها بلاد". ورغم أن هذه العبارات قد تبدو في ظاهرها مجرد تنفيس عن الإحباط، فإنها في العمق تعكس أنماطا ذهنية عميقة، ترتبط بما يعرف في علم النفس الاجتماعي بــ "التمثلات السلبية"

في السنوات الأخيرة، أصبحت ظاهرة زواج المغربيات من رجال أفارقة جنوب الصحراء محط نقاش واسع، سواء في النقاشات العامة أو وسائل الإعلام. وهي ظاهرة تستحق فعلا التوقف عندها، ليس فقط من باب الفضول الاجتماعي، بل لأنها تعكس تحولات عميقة في تمثلات الهوية، والعاطفة، والرجولة بمعناها الدقيق ، والانتماء الثقافي.