موقفها من القضايا الخلافية
عبّرت كارمن سليمان عن موقفها تجاه الخلافات التي تنتشر على منصات التواصل الاجتماعي، لا سيما الجدل الأخير حول القفطان المغربي. أكدت كارمن رفضها الانخراط في مثل هذه النقاشات التي تؤدي إلى التفرقة بين الشعوب العربية، مشيرة إلى أن الثقافة والتقاليد المشتركة يجب أن تكون عامل توحيد وليس تفريق. كما شددت على أهمية التركيز على المحبة والتآخي بين الشعوب العربية، خاصة في ظل التحديات التي تواجه المنطقة.
مشاركتها في مهرجان موازين
خلال مشاركتها في الدورة العشرين من مهرجان موازين – إيقاعات العالم، الذي يُنظم في العاصمة الرباط تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، أكدت كارمن أهمية الوحدة والمحبة بين الشعوب العربية. وقالت إن التراث والعادات المشتركة تمثل الأساس الذي يجب أن يُبنى عليه التلاحم العربي، داعية الجميع إلى تجاوز الخلافات والتركيز على ما يجمعهم.
تأثرها بالقضايا الإنسانية
تحدثت كارمن عن تأثرها العميق بالأوضاع الإنسانية الحزينة في غزة وغيرها من المناطق العربية التي تعاني من أزمات متعددة. وأكدت أن الفنانين يمتلكون صوتًا مؤثرًا يمكنهم من نشر رسائل التضامن والأمل، معبرة عن رفضها للأوضاع المأساوية وداعية إلى تعزيز المحبة بين الشعوب.
علاقتها بدنيا بطمة
كشفت كارمن سليمان عن علاقتها بالفنانة المغربية دنيا بطمة، التي كانت منافستها في النسخة الأولى من برنامج "أراب آيدول". أوضحت أن العلاقة بينهما قائمة على الود والاحترام، رغم قلة التواصل بسبب المسافات وظروف التنقل. كما أشادت بصوت دنيا بطمة، الذي وصفته بأنه من أبرز الأصوات المغربية على المستوى العربي.
خططها المستقبلية
أعربت كارمن عن رغبتها في تقديم أغنية باللهجة المغربية، مؤكدة أن هذه الخطوة تعني لها الكثير لما تحمله اللهجة المغربية من نكهة خاصة وثقافة غنية تعكس روح المغرب وتراثه العريق. ورغم أنها لم تتمكن من تحضير هذه الأغنية في الوقت المناسب لمهرجان موازين، أكدت عزمها على استكشاف هذا الجانب الفني في المستقبل لتعزيز الروابط الثقافية بين الفنانين والجماهير في الوطن العربي.
رسالتها الفنية
كارمن سليمان ليست فقط صوتًا غنائيًا مميزًا، بل هي أيضًا نموذج للفنانة التي تسعى لنشر قيم المحبة والتآخي بين الشعوب العربية. من خلال أغانيها ومواقفها الإنسانية، تثبت كارمن أن الفن يمكن أن يكون أداة قوية لتوحيد القلوب وبناء جسور التواصل بين الثقافات المختلفة.
عبّرت كارمن سليمان عن موقفها تجاه الخلافات التي تنتشر على منصات التواصل الاجتماعي، لا سيما الجدل الأخير حول القفطان المغربي. أكدت كارمن رفضها الانخراط في مثل هذه النقاشات التي تؤدي إلى التفرقة بين الشعوب العربية، مشيرة إلى أن الثقافة والتقاليد المشتركة يجب أن تكون عامل توحيد وليس تفريق. كما شددت على أهمية التركيز على المحبة والتآخي بين الشعوب العربية، خاصة في ظل التحديات التي تواجه المنطقة.
مشاركتها في مهرجان موازين
خلال مشاركتها في الدورة العشرين من مهرجان موازين – إيقاعات العالم، الذي يُنظم في العاصمة الرباط تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، أكدت كارمن أهمية الوحدة والمحبة بين الشعوب العربية. وقالت إن التراث والعادات المشتركة تمثل الأساس الذي يجب أن يُبنى عليه التلاحم العربي، داعية الجميع إلى تجاوز الخلافات والتركيز على ما يجمعهم.
تأثرها بالقضايا الإنسانية
تحدثت كارمن عن تأثرها العميق بالأوضاع الإنسانية الحزينة في غزة وغيرها من المناطق العربية التي تعاني من أزمات متعددة. وأكدت أن الفنانين يمتلكون صوتًا مؤثرًا يمكنهم من نشر رسائل التضامن والأمل، معبرة عن رفضها للأوضاع المأساوية وداعية إلى تعزيز المحبة بين الشعوب.
علاقتها بدنيا بطمة
كشفت كارمن سليمان عن علاقتها بالفنانة المغربية دنيا بطمة، التي كانت منافستها في النسخة الأولى من برنامج "أراب آيدول". أوضحت أن العلاقة بينهما قائمة على الود والاحترام، رغم قلة التواصل بسبب المسافات وظروف التنقل. كما أشادت بصوت دنيا بطمة، الذي وصفته بأنه من أبرز الأصوات المغربية على المستوى العربي.
خططها المستقبلية
أعربت كارمن عن رغبتها في تقديم أغنية باللهجة المغربية، مؤكدة أن هذه الخطوة تعني لها الكثير لما تحمله اللهجة المغربية من نكهة خاصة وثقافة غنية تعكس روح المغرب وتراثه العريق. ورغم أنها لم تتمكن من تحضير هذه الأغنية في الوقت المناسب لمهرجان موازين، أكدت عزمها على استكشاف هذا الجانب الفني في المستقبل لتعزيز الروابط الثقافية بين الفنانين والجماهير في الوطن العربي.
رسالتها الفنية
كارمن سليمان ليست فقط صوتًا غنائيًا مميزًا، بل هي أيضًا نموذج للفنانة التي تسعى لنشر قيم المحبة والتآخي بين الشعوب العربية. من خلال أغانيها ومواقفها الإنسانية، تثبت كارمن أن الفن يمكن أن يكون أداة قوية لتوحيد القلوب وبناء جسور التواصل بين الثقافات المختلفة.