وأظهر تقرير لصحيفة لوموند للكاتبين صوفي فاي وهارولد تيبو أن الأزمة تجلّت بسرعة على خطوط الإنتاج خلال أسابيع قليلة، منذ أن فرضت الصين في أبريل الماضي قيودًا على تصدير بعض المعادن الإستراتيجية، لا سيما العناصر الأرضية النادرة "الثقيلة" والمغناطيسات المستخرجة منها.
وأدى هذا الإجراء إلى اختناق في الإمدادات، مما أثر على العديد من الصناعات العالمية التي تعتمد على هذه المواد بشكل أساسي، وبدأت تداعياته تظهر بشكل واضح في قطاع السيارات، حيث أصبحت شركات التصنيع تواجه صعوبات في تأمين المكونات الحيوية للمحركات الكهربائية وأنظمة القيادة الحديثة.
وتؤكد الأزمة على حساسية سلاسل التوريد العالمية واعتمادها الكبير على الصين في المواد الإستراتيجية، ما يدفع الشركات والدول إلى البحث عن بدائل متنوعة أو إعادة التفكير في سياسات الإنتاج والتخزين لضمان استمرارية الصناعة وتقليل المخاطر الجيوسياسية المحتملة.
وأدى هذا الإجراء إلى اختناق في الإمدادات، مما أثر على العديد من الصناعات العالمية التي تعتمد على هذه المواد بشكل أساسي، وبدأت تداعياته تظهر بشكل واضح في قطاع السيارات، حيث أصبحت شركات التصنيع تواجه صعوبات في تأمين المكونات الحيوية للمحركات الكهربائية وأنظمة القيادة الحديثة.
وتؤكد الأزمة على حساسية سلاسل التوريد العالمية واعتمادها الكبير على الصين في المواد الإستراتيجية، ما يدفع الشركات والدول إلى البحث عن بدائل متنوعة أو إعادة التفكير في سياسات الإنتاج والتخزين لضمان استمرارية الصناعة وتقليل المخاطر الجيوسياسية المحتملة.
الرئيسية























































